عبرت الناشطة الحقوقية المشهورة، “مُنى سيف” عن فخرها وإعتزازها الكبير والشديد بوالدها “أحمد سيف الإسلام”، وذلك تدوينة لها في حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي “فيس بوك”.
وتابعت الناشطة “مُنى سيف” تدوينتها قائلة: “لما اتاخد هو و مجموعة من مركز هشام مبارك أثناء ال18 يوم، بعد يوم موقعة الجمل، و احتجزوا في مبنى تابع للمخابرات الحربية و قعدنا يومين مش عارفين نوصلهم ولا نطمن عليهم وبابا في الحجز”.
وأكملت الناشطة الحقوقية “مُنى سيف” قائلة: ظهر لهم السيسي، وابتدى يصرخ فيهم على أن اللي بيعملوه ما ينفعشي، ويعطي لهم محاضرة عن “مبارك”، مضيفة: “وأما بابا رد عليه اتجنن واتعصب قعد يقولهم انتوا مش هتشوفوا الشمس”.
وختمت الناشطة الحقوقية “مُنى سيف” تدوينتها قائلة: “بعدها بساعات الميادين إمتلئت بالناس، واضطروا يخلوا سبيلهم، مساءك فل يا بابا”.
انتى بنت كلب كدبه لان الريس انسان محترم جدا واهادى وصعب يتعصب على حد والدليل كان اولا ان يتعصب من اللى انته بتعملو او بتقولو اتقو الله بقى