واصلت عضو مجلس النواب والكاتبة الصحفية الشهيرة “لميس جابر”، هجومها على ثورة “25 يناير”، وفي ذكرى الإحتفال بها قالت “جابر”، أنها ليست ثورة وليست مجيدة، وكانت مؤامرة بكل المقاييس.
وتابعت الكاتبة “لميس جابر” بأن أمريكا ودول خارجية، إستعملت الجماعات الإسلامية لإحداث فوضى وعنف في الدول العربية، وكانت تهدف الدول الخارجية من ذلك لتقسيم الدول العربية، وثورات الربيع العربي ماهي إلا “سايكس بيكو” جديد.
وقالت “جابر” مفيش ثورة في الدنيا كل ماتيجي ذكراها تنكد علينا عيشتنا، مشبهة شهر يناير بأنه يصيبها بالإكتئاب المزمن، مطالبة بإلغاء شهر يناير، وتقترح أن تبدأ السنة بشهر فبراير بدلاً من شهر يناير، الذي أصبح مرتبط بذكرى إحداث عنف وتخريب بالبلد.
مختتمة حديثها عن ثورة 25 يناير، لايجوز الإحتفال ب 25 يناير، زي هل يمكننا الإحتفال ب نكسة 1967 مشبهة ذكرة ثورة 25 يناير بذكرى النكسة.
عبدة من عبيد السيسي.تمجد الشيطان.و تركب على ثورة يناير التي جعلتها تتكلم بكل حرية