توفت الطالبة ميادة محمد وهي طالبة في الفرقة الثالثة ملتحقة بكلية الآداب قسم اللغة العبرية، حيث في البداية أعلنت الوسائل الإعلامية أن الوفاة طبيعية إلا أن المستندات والأدلة وأصدقاء الطالبة أكدوا على أن موت ميادة بسبب المراقب.
يذكر أن ميادة كانت قد انشغلت عن إغلاق هاتفها فدخلت اللجنة وبدأ الامتحان والهاتف لم يغلق، وفي لحظة مرور المراقب رن الهاتف مما جعل المراقب مصمماً على سحب ورقة الأسئلة وحرمان ميادة من استكمال امتحانها مما أدى إلى فقدها الوعي وتوفت على الفور إثر أزمة قلبية حادة على خلفية الأحداث.
وقام زملاء الطالبة بنشر شهادتهم عبر موقع التواصل الاجتماعي لتوضيح الحادثة ومن بين تلك التعليقات التي نشرت على هاشتاج “طلاب القاهرة يريدون حق ميادة:
مما دفع رئيس جامعة القاهرة بفتح تحقيق عاجل بشأن ما أعلنه الطلاب من الناحية الطبية و القانونية، هذا وقد نفى جابر نصار أن يكون هناك أي تقصير من الجامعة، موضحاً أنه عندما وصل الفريق الطبي إلي المدرج ٢٠٥ وجد الطالبة في حالة إغماء وتبول لا إرادي وسكون تام وأشبه ما تكون مصابة بالصرع وفور وصولها إلى المركز الطبي كان القلب قد توقف.
موت الفتاة هذا هو اجلها وعمرها وقضاء اللة وقدرة وليس للمراقب ذنب فى ذللك وليس معنى ان المراقب ضغط عليها لياخذ الموبايل وهذا من حق المراقب لتنفيذ التعليمات ليس سببا فى موتها
فين هيا المستندات اللى انتوا مقدمينها ؟؟؟؟ واللى ئثبت انها مااتت بسبب المراقب ؟؟ شوية كلام على الفيس من زملاء مش عارفين كانوا موجودين ولالالا حتى؟؟؟
يعني خلاص المراقب ضميرو صاحي خالص
كان ممكن سحب الموبايل منها بدل ما يضغط عليها كدة او لوشك في الغش كان عمل محضر بالواقعه وسابها تكمل امتحان
مياده اخطاءت بعدم علق التليفون والمراقب عمل اللى عليه يعنى ادى واجبه بامانه وليس له ذنب فى موتها
هو التليفون لما بيرن يبقى معناها انى بغش؟
لو فعلا كل الحكايه ان تليفونها رن فالمراقب صمم يسحب الرقه يبقى ده معقد نفسيا وابن وسخه