على الرغم من نجاح منظومة التموين وفارق نقاط الخبز في توفير السلع الأساسية التموينية مثل الزيت والسكر والمكرونة والأرز وغيرها من السلع التي يحتاجها المواطنين ويقبلون على شراءها سواء من خلال الحصة التموينية المقرر لكل فرد مقيدعلى البطاقة التموينية أو من خلال فارق نقاط الخبز وهي عبارة عن السلع التي يحصل عليها المواطنين نتيجة توفيرهم لحصتهم الشهرية من إستهلاك الخبز البلدي المدعم.
إلا أنه ولسوء حظ المصريين فقد أصدرت وزارة التموين منشوراً لجميع البقالين التموينين بضروة شراء الحصص التموينية من سكر وزيت ومكرونة وغيرها من السلع من الشركة القابضة للصناعات الغذائية وعدم التعامل مع القطاع الخاص لشراء هذه السلع.
وهذا أدي إلى حدوث مشاكل لدي المواطنين والبقالين التموينين والتي تتمثل في:-
1- عدم قدرة الشركة القابضة للصناعات الغذائية على توفير الحصص التموينية للبدالين التموينين مكتملة وهذا يؤدي إلى حدوث مشاكل مع المواطنين حيث أنهم يبغون شراء سلع معينة ولا يجدونها.
2- أن معظم هذه السلع تكون رديئة الجودة وأحياناً تكون صلاحياتها منتهية وخصوصاً في الأرز والمكرونة حيث يجد المواطن داخل الأكياس سوس.
3- أن قرار وزارة التموين هذا أدي إلى إقتصار السلع التي يحصل عليها المواطن على ما تفرضه الشركة القابضة للصناعات الغذائية وتصرفة للبدالين التموينين.
وفي النهاية يقول البدالين التموينين أن هذا يتنافي مع ما يصرح به وزير التموين الدكتور خالد حنفي دائماً حول منظومة الدعم والتي وفرت للمواطن الحرية في اختيار السلع التي يحتاجها فقط وأن ذلك في الواقع غير موجود مع الإلتزام بضرورة شراء السلع من الشركة القابضة للصناعات الغذائية وهي إحدي الشركات التابعة لوزارة التموين.
و
الحماروزير التموين باع القضية جاب بتاعوا القطاع العام وجبلنة سلع شبهم صابون الجيش المعفن وبلبيف كلتب
حسبى اللة فيك ياوزير التموين واللة فوة مافيها الا الرز المسوس حسبى اللة فيك يامجرم
ياجماعة القاهرة كمان مفيهاش زيت ولا أرز من أول الشهر والشهر الجديد على الأبواب والمخازن فاضيه والوزير بياخد قرارات ومفيش فى وزارته سلع للمواطنين والمواطنين حيمسكوا فى البقالين علشان معندهمش سلع والجمعيات تشتغل والبقالين تقفل ودا ألى عوزاه الوزارة
الان تأكد لنا أن بيت العائلة لوزارة التموين .هى الشركة المصرية .وليذهب الناس الى الجحيم ..بعدما
اصبح الزيت يعطى للمواطن بالقطارة ،والسكر والارز 800،900 جرام .وردئ جداً .وأنه أصبح مصلحة الشركة اكير من مصلحة المجتمع حيث أنهم يفرضون عليهم السلع فرضاً ..وغالباً ماتكون منتهية الصلاحية اوحتى قاربت على الانتهاء .والمصيبة أن الجهات الرقابية تغض عنها الطرف .وتحرر هذه المحاضر للتاجر الذى لاحول له ولاقوة !
يمكن
بصراحة وزير فاشل فى احنا فى ميت غمر مفيش زيت تموين من شهرين يبقى ازاى هيوفر نقاط الخبز هى كمان حسبى اللة ونعم الوكيل
بنها مافيهاش زيت
وفي الاسماعيليهايضا لا يوجد زيت التموين عند البقالين ولا المجمعات
صحيح الخبر يكون كده
على الرغم من نجاح وزارة التموين (بفضل التجاااااااااااااااااااااار الشرفاء رغم انف اي حد واللي شايف ان تاااااااجر التموين ده حرامي يؤسفني اقول له (بصراحة انا مش عارف اقول له ايه لان اللي مش كويس بيكون شايف الناس كلها مش كويسه )
الوزارة فاشلة من اول شهر في توفير السلع التموينية والتجار عن طريق روح المنافسة اصبحوا يوفرون كل السلع بفلوسهم واتحدى السيد الوزير لان معظم الشركات بعد اول شهر طلعت من المنظومةلان لها فلوس عند الوزارة )
لا يوجد فى المنوفية زيت ولا أرز
وحتى الآن تم استلام 30 فى المئة من الحصة التموينية الشهرية
حسبى الله ونعم الوكيل
مش فى الزقازيق بس والمنوفيه كلها كمان من شهرين
ان زيت التمويت غير متواجد نهائيا فى الزقازيق والبقال يقول لنا ما فيش امل فى الزيت اين انت ياوزير التموين الاتجاة كلة على القاهرة بس
احنا كمان فى بورسعيد لا يوجد زيت التموين لشهر 12 حتى اليوم 22-12