أدلى النائب البرلماني والمخرج السينمائي خالد يوسف بتصريحات نارية، تخص ما نسب إليه من إدعاءات تتهمه بالتعدي على الفتيات، بالإضافة إلى ممارسة الرذيلة معهن، حيث أعلن عدم إندهاشه من هذه الادعاءات التي نٌسبت إليه فور فوزه بمقعد في ألانتخابات البرلمانية لعام 2015، مؤكداً عدم إتخاذ النيابة العامة أي إجراء ضده حتى الآن، كما أنه قام بتقديم عدة بلاغات ضد من قاموا بترويج هذه الشائعات المزيفة.
وقد ظهر يوسف في مداخلة هاتفية في البرنامج الإخباري “هنا العاصمة” التي تقدمه الإعلامية القديرة “لميس الحديدي”، والذي يذاع على القناة الفضائية “cbc”، مؤكداً أن هذه الادعاءات كان من المقرر ترويجها أثناء فترة الإعادة في الانتخابات البرلمانية، ولكنه أستطاع الفوز باكتساح.
كما أضاف، أنه عمل في المجال الإخراج السينمائي لمدة 25 عاماً ولم يتم إلصاق به مثل هذه التهم، وتسائل عن سبب ظهورها بعد إنضمامه في مجلس النواب.
ليس الاعلامى الناجح هو الصوت العالى والتراشق بالالفاظ المشينة التى تسيىء لسمعة اى انسان وانما الاعلامى الناجح هو الذى يتحرى فى كل كلمة يقولها ويصرح بها لان الاعلام يصل الى البيوت فيجب ان يصل بشكل راقى ومهذب حتى تكون صورتنا راقية فى الداخل والخارج ولا نسيىء للاخرين وخصرصا مايخص الاعراض وهدم البيوت
ياولاد الكلب يانجاس ياعبيد المال والشهوات دة كان رئيكم ايام البلكيمى و…و….و…. على العمو م نهايتكم قربت وهنعلئكم على اعمدة النور فى التحرير
يجب محاكمة أي اعلامي يقتحم حياة أي شخص والتعدي على حرية الآخرين بسرد فضائح تمس سمعته لمجرد سبق صحقي اعلامي ينال من صاحبه دون اثبات هذا قانونيا” … وهل هذا هو الإعلام الذى يترك الهدف المنوط به ليكون بهذا الإسفاف والتدني اللا أخلاقي لإقتحام خصوصيات اى انسان دون الحكم عليه فعليا” …… الإسفاف والبذاءه وعدم احترام خصوصيات الأخرين والتعدي على حرياتهم الشخصيه ليس من الحريات فتحريتك تنتهي عند اقتحام حرية الآخرين