صرح وزير التربية والتعليم الدكتور الهلالى الشربينى أن من أولويات الوزارة القضاء نهائياً على الدروس الخصوصية التى يقوم بإعدادها المدرسين بعد إنتهاء الدوام المدرسي، والذى بدوره يؤثر على دور وأدار المعلم المصري داخل الفصل ويجب كافة تركيزه على العائد المادي من الدروس خارج إطار المدرسة.
وأشار الوزير أن القضاء على هذه الدروس يتطلب عدة محاور أولها أنه يجب توفير بيئة دراسية مناسبة للطالب المصري تكون بديلاً عن إتجاه الطالب لهذه الدروس، وأن هذه البيئة يجب أن تحتوي على المنهاج المناسب وطريقة إيصاله إلى الطالب بصورة مناسبة وسهلة، بالإضافة إلى المحور الثاني جذب الطلاب بتفعيل النشاط المدرسي.
ويؤكد الوزير أنه يرفض الدروس الخصوصية جملة وتفصيلاً، وأنه من أشد المعارضين لها منذ أيام الدراسة في الجامعة.
هو اكلم في محورين بس ونسى اهم محور الحالة الاجتماعية والمادية للمدرسين هو بعقله الكبير اللي خلا يبقى وزير هو ايه اللي يخلي المدرس يبقى متغرب عن بيته وعيالة بالطريقة دي لا فعلا شاطر في الاملاء ونبيه
كلام فاضى