في فيديو جديد علي موقع مشاهدة الفيديوهات اليوتيوب، رجلان يتشاجران مشاجرة عنيفة فوق رصيف القطار فيقوم الرجل الاول بإسقاط الرجل الثاني علي السكة الحديدية التي يمر فوقها القطار القادم بسرعة لدخول المحطة ولكن ادرك الرجل الاول في اللحظة الاخيرة ما فعله وادرك ايضا ان الرجل الثاني لا محالة سيقابل موت محتم ووشيك، فبلمح البصر وبسرعة تحرك الرجل الاول وامسك بملابس الرجل الثاني واخرجه من السكة الحديدية التي يمر عليها القطار القادم بسرعة وانقذه فعلا من موت محتم ووشيك .
وهنا تتجلي كل معاني الانسانية بحق حيث حافظ الرجل المنتصر علي حياة الرجل الثاني وتحرك بسرعة وانقذه من موت كاد ان يصبح وشيك ومحتم.
https://www.youtube.com/watch?v=8aU58mQGxwE
لو رجعنا غلى الله عز وجل فى كل شئ وقلنا الحمد لله على كل شئ لأصلح الله بيننا جميعاً ولا يوجد على الأرض ما يفسده مادام الله معنا فى كل شئ فأنا واحد من أهل مصر الحبيبة الناس الطيبين الذين لا يعرفون الغدر ويعتمدون على لقمة العيش الشريفة من قوت يومة وراضى كل الرضا على عطاء ربنا له من رزق – أما الأشخاص الذين يقومون بوضع متفجرات فهم ليس منا ولا مله لهم ولا دين فقد حرم الله قتل النفس فهؤلاء ما هم إلا شياطين موجودين بالأرض الطيبة مصر فما كان من هذا الشعب الطيب إلا أن يقول حزبى الله ونعم الوكيل فى كل إنسان سوت له نفسه أن يقتل أشخاص لا ذنب لهم فللأسف الشيد يوجد شباب فى الجامعات المصرية ملتحون ولا يعرفون شئ عن الدين فتراه يحمل مصحف ويقرأ فيه ولكن لا يعمل به لأنه إنسان ليس له عقل فقد أمسح عقلة من بعض قلة متعصبين لا يعرفون إلا الدماء والقتل فأقول لشبابنا المحترمين ربنا معنا فليس من يلتحى ويربى ذقنة أن يكون مؤمناً فالإيمان فى القلب وليس فى العقل فأقول لآخر مرة ارجعوا إلى الله ونظروا أمامكم فالمستقبل أمامكم قادم لا محالة بإذن الله تعالى فمصر بها الخيرات والقادم إن شاء الله سيكون مفرجاً على شبابنا فى الجامعات والمعاهد وسوف تصبح مصر أم الدنيا بحق فالخير قادم بإذن الله تعالى لا محالة
كتب هذا رجلاً يبلغ من العمر 80 ثمانون سنة وعلى المعاش وراضى بقسمة الله تعالى والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة؟