تناقلت عدة مواقع إخبارية صور الطفل السوري إيلان كردي،الذي لقي مصرعه غرقا أمام سواحل احدي المدن السياحية التركية وجرفته الأمواج أثناء هروب أسرته من جحيم الحرب الدائرة على الأراضي السورية، املآ في إيجاد ملاذ ومئوي ومكان أمن يحيون فيه، ووطن يحترم أدميتهم بعد ما تشرذم وطنهم بين الطامعين والمتصارعين على السلطة والحكم.
وتداول العديد من النشطاء صورة للطفل إيلان كردي البالغ من العمر 3 سنوات وحمله الموج واحتضنه حتى سواحل تركيا بدلا من صدر والدته التي من المرجح انه سعى للاستنجاد بها ولكنه لم يفلح فغلبه قسوة الموج وضعف عوده وحداثة سنه.
وتسابقت وسائل الإعلام في إبراز قضية الطفل السوري ايلان للإشارة للقضية السورية والدمار الذي لحق بالأراضي السورية بعد ما تكالبت على الكلاب واستهانها الجاحدين، وتحولت لساحة لتجربة احدث الأسلحة الحربية، وانتشار لمعسكرات الجماعات المتطرفة والإرهابية بمختلف مسمياتها.
وأشار العديد من الإعلاميين لحالة الشعب السوري المسالم الذي تاه وفقد أرضه وعرضه، وتكالبت عليه الأمم بسبب الصراع الدائر على السلطة بين حكومة بشار الأسد من جهة والجماعات الساعية لحكم سوريا أمثال داعش الإرهابية ومعاونيها من التنظيمات الأخري.
لعنة على حكام العرب والمسلمين الذين رفضوا قبل اللاجئين من أي دولة عربية لأي سبب كان ..
سو من حرب
أو من مجاعة
فلانة الله عليهم قائمه من اليوم إلى يوم يوقفون بين يدي الله عز وجل
الله يرحمه يعصفور جنه
رحمة الله عليك ….
ربنا قادر على الظلمة
الله يرحمه ياراب حسه وجعنيييييييييي
الله ينتقم من الحكام العرب اللهم امين
الله ينتقم من يلي كان السببب بغرق الاطفال الابرياء
الله يرحمك يا عصفور الجنه
اي حرام