أعلنت وكالة ناسا الفضائية أن شروق الشمس إقترب من الشروق من الغرب وذلك بسبب المجال المغناطيسي الذي يتحكم بدوران الأرض حول نفسها وحول الشمس، بحيث أن هذا المجال ينقص تدريجياً وذلك حتى يصل إلى درجة الصفر وبعدها يبدأ بالإزدياد عكسياً.
ويعتبر شروق الشمس من الغرب من علامات يوم القيامة الكبري، وعند تحقق هذه العلامة يقف باب التوبة عن الناس ولا تقبل لأحد توبة نهائياً، وذلك لقوله تعالي ” لاَ يَنفَعُ نَفْساً إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْراً”، لذلك وجب التنويه عن خطورة الأمر.
وهناك أحد الأحاديث عن النبي “محمد” عن التأكيد على أن شروق الشمس من مغربها علامة من علامات يوم القيامة الكبري، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها فإذا رآها الناس آمن من عليها فذاك حين، (لاَ يَنفَعُ نَفْساً إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ).
https://www.youtube.com/watch?v=YwBYjrBVkEA
يا رب ارحمنا يا ارحم الراحمين