إنتشر بالأمس خطاب السيد رئيس الجمهورية المصري عبد الفتاح السيسي وذلك أثناء إفتتاح قناة السويس الجديدة، وقال بعد الباحثين أن السيسي اخطئ خطأ تاريخي خطير، وانه يجب محاسبة من قام بكتابة الخطاب، وانه يجب أن يتم محاكمة كاتب الخطاب إن كان قاصداً أن يجعل الرئيس يخطيء.
حيث يقول “ربيع سكر” الصحفي والمحلل السياسي ان خطأ الرئيس يحسب له على كلمة كلمة وذلك بسبب أنه رئيس وليس شخص عادي، بل هو في موقع ومكانة عظمة وأعلى الهرم لذلك يجب الإحاطة بكل كلمة في الخطاب المرفق مع الرئيس لأهمة وحساسية الموقف، يأتي ذلك في حين لم تعلق الرئاسة على سبب خطأ الرئيس أو المتسبب في ذلك.
وأشار أن الخطأ موجود في كلام الرئيس حيث يقول “وها هى نبوءة جمال حمدان تتحقق واقعا جديدا يجري الآن متدفقا فى مياه هذه القناة بعد عشر سنوات من هذه المقولة” والأمر ليس 10 سنوات حيث قالها جمال حمدان قبل أكثر من 40 عاماً والدليل أن جمال حمدان توفي في 1993م.
https://www.youtube.com/watch?v=cP9B_AwikI8
انا عايزة اسال وزير المالية هى فئات الاداريين والعمال بوزارة الصحة تابعين للموظفين ولا لا ولا علشان هم محترمين ومش بيعملوا اضرابات ويوقفوا حال البلد يبقوا هبل وماتسالوش عنهم كل فئات وزارة الصحة زادت الا احنا بس احنا حقنا عند ربنا مش حيروح
الحقيقة ياست نعمة أن كل حرف كتبتية صح والأمر الغريب والمستغرب أكثر بكثير مما ذكرتى …بأن العاملين بوزارة الصحة سواء اداريين أو فنييين أوعمال لم تترأ على مرتبتهم أى زيادة حقيقية علما بأنهم هم من يستطيعوا تيسير جميع الأعمال أو تعطيلها ككل …المصيبة الأكبر بأن الأطباء يحصلون على كافة مستحقاتهم سواء كان حافزا أو كادر أو وجبة غذائية أو نوبتجية وكم هائل من المائة بالمائة والمأئتين بالمائة ومنهم التمريض يصرف مرتبات أقل نوعا ما من الأطباء وعلى نفس المنهج علما بأنهم جميعا لايؤدون خدمة طبية بأى أشكالها وألوانها والمستشفيات قائمة فقط على العمال والأداريين والفنيين والأطباء الأمتياز والتمريض أما الأخصائين ومسات التمريض فهم أأكلوا نهر الفوضى من المرتبات والحوافز دون غيرهم والمسئول عن كل ذالك المسئولين الكبار من أول رئيس الوزراء والوزير ووزير المالية ووكلاء الوزارة الراقدين لايبحثون سوى عن الأموال ومن أين تأكل الكتف