صرح “موفق الربيعي” مستشار الأمن القومي العراقي السابق أن الرئيس العراقي صدام حسين بقي متماسكاً وصامداً حتى لحظة وضع حبل المشنقة على رقبته وأنه لم يخاف أو يخشي الموت، مؤكداً أن الرئيس كان بكامل قواه العقلية والبدنية دون أي تأثير خارجي عليه.
ويؤكد الربيعي أن لحظة إعدام الرئيس صدام حسين لم يكن يتواجد أي أحد من جنسيات أجنبية أو أمريكية وأن جميع المتواجدين كانوا عراقيين، وأن شائعة أن الأمريكان خدروا الرئيس حتى لا يصدر ضجة وأنهم هم من أعدموه هي شائعة خاطئة ولا أساس لها من الصحة.
ويشير الربيعي أنه لم يسمع صدام حسين يتكلم أو أنه أصدر حديثاً قبل إعدامه إلا أن البعض يقول أنه قبل أن يتم إعدامه قال “تحيا فلسطين حرة عربية” ونطق الشهادتين قبل موته.
والله لوكان صدام الله يرحمه مايصير بالعرب هل شي صكار الفرس.
الله يرحموا كان رجل بكل معنى الكلمه وكان حافظ العراق ومعيشهم عيشه منيحه وامان مومتل الوقت الحالي بس شومنسوي بالشعب الخاين اللي خان بلدو وسلمها للامريكان
هو ده ملك العرب بس مفيش غيره