بعد أن شهدت أولى خطوات التصعيد التي دعت لها صفحة ثورة الإنترنت تأييد جارف ومشاركة واسعة من المصريين، واستجابة من أوساط إعلامية أيدت وساندت الحملة، بهدف الاعتراض على سياسية الشركات المزودة لخدمات الإنترنت في مصر، ورفضهم تخفيض أسعار الإنترنت وزيادة السرعات.
حيث كانت صفحة ثورة الإنترنت قد دعت الشعب المصري لغلق هواتفهم المحمولة ورفع الشرائح لمدة خمس ساعات منذ أيام قليلة، وهي الدعوة التي لاقت رواج وتأييد تجاوز تقديره ما يفوق 5 مليون مؤيد.
وبسب استمرار الشركات في تعنتها فقد بدأت صفحة “ثورة الإنترنت” تدعو المصريين عبر موقعها الإلكتروني بمواقع التواصل الإلكتروني، للمشاركة في ثاني خطتها التصعيدية ضد شركات الاتصالات، وذلك يوم الخميس القادم الموافق 9-7-2015.
وأطلقت على حملة المقاطعة الجديدة اسم “مليون موبيل صائم”، والتي ستبدأ من الساعة الرابعة عصراً وحتي الساعة الحادية عشر من مساء يوم الخميس، حيث سيتم إغلاق الهواتف المحمولة أو جعله في وضع الطيران التشغيلي، وذلك لإيصال ثاني الرسائل لشركات الاتصالات التي تفيد بالاعتراض على سوء الخدمات والتعنت والامتناع عن تخفيض اسعرا الإنترنت.
شعار الحملة التي أطلقتها “ثورة الإنترنت”
تابعونا سنوافيكم بما يستجد من أخبار
تحديث 8-7-2015
في تصريحات للسيد زير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، المهندس خالد نجم للتعقيب على خطوات التصعيد التي دعت لها “ثورة الإنترنت”، قال أن من حق الشعب أن يعبر عن اعتراضه واستيائه من الخدمات المقدمة بالطرق التي يراها مناسبة، وأن تأثير ذلك الإيجابي أو السلبي بالتأكيد سيتضح في القريب.
تحديث 9-7-2015
بدأت منذ ساعتين الحملة الثانية لثورة الإنترنت لمقاطعة شركات الاتصالات ، وهناك أخبار جيدة انتظروها منا بالتحديث القادم.
أبلغ من العمر56 عام ولا أمتلك اى شقه واسكن فى منزل العائله وأنا من محدودة الدخل ومريض اعانى من أمراض الكبد ولى زوجه وأربعة اولاد أكبرهم 18 عام فهل ارجم اول ضرب بالنار كحيل الحكومه الذى يقترب من سن المعاش ام هناك نظرة أمل فى الحصول على شقه مثل الذين يمتلكون أكثرمن شقه فى مدينة دمياط اال جديده وهم أغراب وليسوا من دمياط اصلا