اعلن بعض شباب جماعة الإخوان عن استمرارهم ف أعمال العنف والاغتيالات للعناصر الهامة ف الدولة واستهدافهم، وقد تم هذا الإعلان عبر صفحاتهم علي موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.
وقام احمد المغير احد القيادات في الجماعة بعمل استطلاع لأخذ رأي الشباب للرد علي سؤال (من يستحق المفخخه المقبلة في رأيك؟)، وطلب منهم نشر هذا الاستطلاع في كل مكان .
جاءت ردود شباب الجماعة مختلفه حول المستهدف القادم من الاغتيالات، فمنهم من يطالب بتوسيع دائرة الاغتيالات حتى تصل إلى الإعلام والمؤسسات الدينية، ومنهم من طالب بان تقتصر علي المسئولين فقط دون غيرهم .
جاء المستشار\ محمد ناجى شحاتة في مقدمة الشخصيات التي طالب شباب الجماعة باغتيالها، ثم من بعده الرئيس عبد الفتاح السيسي، والمستشار احمد الزند، وزير العدل.
اعلن بعض شباب الجماعة رفضهم ومعارضتهم لأفعال وتصرفات المغير، مبررين انه سيعرض نفسه للخطر ويكلف نفسه والجماعة الكثير، وطلبوا منه ضرورة الكف والتوقف عن هذه التصرفات.
من جانب اخر، قال عمرو عمارة، منسق حركة إخوان منشقون، أن الإخوان لديهم مخطط ونية شديده للانتقام، ويرتقبون الفرصة لتحقيق أهدافهم، موضحا أن الاغتيالات السياسية سوف تستمر وتلحق بجميع الأطراف، وان وزارة الداخلية وحدها ليست علي مقدرة كافيه للتصدي لهذا الإرهاب الذي يهدد امن البلاد
طريقة صهيونية رخيصة لشيطنة خصوم فرعون مصر الجديد السيسي