بعد نشرها بواسطة أحد المستخدمين على موقع ريديت، أثارت صورة لرضيع عالق في أنبوب بلاستيكي، وتبدو علامات الذهول على وجهه، حيرة رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وسرعان ما أنتشرت الصورة بشكل كبير، على المواقع الإخبارية والشبكات الاجتماعية، وتسأل الجميع مع هذا الأنبوب الضخم ولماذا يتم تعليق الأطفال فيه بهذا الشكل، وأعتقد الكثير منهم أن هذه الأله ما هي ألا آلة لتعذيب الأطفال.
ولكن بعد كل هذه التكهنات، خرج علينا اليوم موقع 20 دقيقة الفرنسي، ليوضح حقيقة هذه الصور، وأنها ما هي ألا جهاز لتثبيت الرضع من أجل تصويرهم بالأشعة السينية؛ وذلك لتثبيتهم جيدا ومنع حركتهم، تم أختراعه في الستينيات من القرن الماضي، ولا زال يستخدم حتى وقتنا هذا.
اللى معاه قرش محيره يجيب حمام ويطيرو