بشأن ما أثير مؤخراً من أن نهاية العام سوف تكون ما بين يوم 22 إلى 28 سبتمبر من العام الحالي أي بعد ثلاثة أشهر نتيجة لإصطدام أحد الكويكبات العملاقة مع كوكب الأرض والذي سينتج عنه قوة تدميرية جبارة ستؤدي إلى القضاء على سكان الأرض، حيث صرح الدكتور أشرف تادرس رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للعلوم الفلكية أن هذا الكلام هو كلام علمي وليس شائعات.
وأشار تادرس أنه يوجد عشرات الآلاف من الأجسام القريبة من الأرض والتي تكون في أغلبها كويكبات صخرية ومذنبات ومخلفات النظام الشمسي والتي تتراوح أحجامها من صخور عادية إلى صخور عملاقة بحجم مبني كبير والبعض الأخر بحجم أحياء ومدن كبرى.
وأضاف تادرس إلى أن حوالي 10% من هذه الأجرام يمكن أن تؤثر على الأرض في المستقبل وأن أعداداً كبيرة منها يمكن أن يصل قطرها إلى 100 متر تقريباً والباقي يصل إلى أقل من 30 متر.
وكشف تادرس إلى أن الكثير من هذه الكويكبات تحترق في طبقات الجو العليا نتيجة الاحتكاك بالغلاف الجوي والذي يسقط منها على الأرض أغلبه يسقط في الماء وذلك لأن الماء يشكل أكثر من 70% من مساحة الكرة الأرضية أو يسقط في مناطق شاسعة وغير مأهولة من السكان مثل الغابات والصحاري
الواحد مافهمش يعنى
نهاية الارض فى ستمبر
Ya rab oltof