اليوم كان هناك اجتماع بين الرئيس السيسي والجالية المصرية في العاصمة الألمانية برلين، وقد تناول الحوار نتيجة الزيارة المصرية لألمانيا، وقد تضمن الحوار أيضا الموقف الذي حدث بين الفتاة التي هتفت ضد الرئيس السيسي بعد أنتهاء المؤتمر الصحفي مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
وقد علق السيسي على هذا الأمر بشكل مفاجئ حيث لم يغضب أو يخون هذه السيدة مثلما قد يفعل الكثير من مؤيدي السيسي، ولكنه قال بكل هدوء أن هذه السيدة هي مواطنة مصرية، ولها الحق في الاعتراض، وأبداء رأيها، وأشار الى أنه كان يريد الحديث معها، لكي يسألها عن سبب غضبها، مؤكدا أنه كان لابد من حماية البلاد من الإرهاب، والعنف، والقتل.
القصة الكاملة لهذه الفتاة
يذكر أن هناك فتاة صغيرة قد هتفت ضد الرئيس السيسي عقب نهاية المؤتمر، وفي المقابل قام عدد من المؤيدين للرئيس في المؤتمر بالهتاف له للتغطية على هذه الفتاة، وقد قالت هذه الفتاة أنها فعلت ذلك لانها كانت تريد سؤال المستشارة الألمانية، ولكنها لم تتمكن من ذلك، وقد حدثت بينها وبين المنظمين لهذا المؤتمر مشادة بسبب رفضهم لطلب هذه الفتاة، ولذلك عندما تأكدت من أنها لم تستطيع أن تلقي أسألتها على المستشارة الألمانية قامت بالهتاف ضد السيسي.
هذه الفتاة الصغيرة كان هنا أختلاف حول حقيقتها حيث هناك من قال أنها صحفية، وأخرين قالوا أنها طالبة، ولكنها كشفت بنفسها عن الحقيقة وقالت أنها طالبة في كلية الطب، وتعيش في ألمانيا منذ صغرها.
هي عيشه مرتاحه في المنيا بتدرس هناك بتتكلم ليه علي السياسه خاليها في مذكرتها وبس لو عيش في مصر يام الثوره كانت عرفت مين ال كان مظلوم او كانت موجوده ايام الاخوان كانت عرفت بس هي عيشه هنا
لن تستطيع ترقيع وتصليح وتجميل صورتك ﻷنك قتلت وكذبت وعضيت يد من رقاك و عينك وخنت رئيس الدولة المنتخب الشرعى كما قلت أمام ميركل و حنثت بالقسم وتعديت على الدستور واعتقلت قائدك اﻷعلى فى وحدة عسكرية ريثما تدبر له اتهام وكنت تطمع فى المنصب منذحداثتك والدليل الساعة اﻷوميجا واللون اﻷحمر والرئيس السادات كل ده بلسانك ماحدش قال لنا
بيقولو دى طول عمرها فى المنيا يعنى لاشافت بتوع الشرطه وهم بيموتو ولابتوع الجيش ولو كان لها اخ مات ولا اب مات كانت احترمت السيسى وغير السيسى من شعب مصر المحترم
دا اسلوب المعارضة العقيم .. الهدف تشويه الصورة الجميلة لمصر
كان من الممكن التعبير عن مطالبها بأسلوب متحضر
لله الامر
بنت بمائة راجل من رجال هذا الزمن
ربنا ينتقم من كل ظالم بس مش هنحكي كتير أصلا كمصريين دكاترة تحليل لكل حاجة
هذا التصرف يحدث مع اى رئيس وموضوع عادى جدا لكن الكارهين والحاقدين للدوله المصريه ومشجعى عدم الاستقرار حاولوا تضخيم الحدث للخروج منه بأكبر استفاده لتصوير الوضع بأنه يوجد معارضين كثر للرئيس السيسى على غير الواقع
امته هتشغلونى اناعندى ٤١ سنه خريج ترببه ،١٩٩٨ حسبى الله فى البلد اللى مش عارفين ناخد حقنا فبها
البنت دى شريفه وكفايه إنها عايشه فى المانيه من صغرها ومغطيه شعرها وناس مولوده فى مصر وشغالين غوازى ورقاصات
لما بتقولو دي مافيش ديمقراطيا طيب االسيدة المحترمة لما اظهرة احترمها الزاد في مطار القاهرة ورفعة برقع الحيا علي راجل الشرطة بالشكل الفاضح فية واحدا بنت ناس واهلها علموها احترام الغير تعمل ائلي عملتو اﻻئنسة المبجلة ائلي اهلهاربوها وئلي مئاجرنها ان في اﻻسﻻم ان صوت المرآئة عورة هم اﻻخوان اﻻلمان مش هم اﻻخوان في العالم كلو ائلي في امريكا واادنمرك واﻻرجنتين هو اﻻسﻻم بيتجزء اﻻسﻻم هو واحد قران وسنة واﻻخ ابو علي افتكر واقعة ﻻؤناس من افراد ااشرطة منحلين لية مش بتفكتر اخوك او ابن عمك اوجارك من ابناءالشرطة الشرفاء وااشهداء لية النبة السبئة افتكر اﻻعمال الجليلة ائلي بعملوها ابناء الشرطة المحترمين وفي كل فصيل فية الحلو والوحش اؤ تلقيك كونت متقدم بعد الثانويا العامة لكلية الشرط ومتقبلتش علشان كدا بدور علي الحاجات الوحشة
دي عشان في المنيا إنا لو في مصر كان علي الأقل انتهك عرضها
مش لما تعرف تكتب الفرق بين (المنيا ) بصعيد مصر و(ألمانيا ) الدولة اﻷوربية تبقي تتكلم يا أخي وﻻ أختى وﻻ أي ملة جاهلة..
هو كل المقصود إهانة الجيش .طبعا الامة العربية بتحارب ابتداء من العراق اللى أمريكا عملت فيها مثال للديمقراطية ويليها ليبيا اللى دم روعة ثم سوريا اللى استهدفا جيشها ودمروا البلد كلها مش ناقص غير مصر ربنا يحفظها ويحفظ جيشها ويحفظ رئيسها .علشان كدا هما مستخدمين الجيش واللى بيطلبوا عليه العسكر منهم لله .الجيش ده هو اللى حنينا ورجاله اللى بيضحوا بأرواحهم فدى مصر والمصريين عشان كدا لازم نقول تحيا تحيا حكم العسكر
اللي حصل ده عادي رؤساء كتير لامريكا واوروبا اتهام ضدهم واختلفوا بالبيض الفاسد والطماطم وبالجزم كمان زي بوش ولم تثار كل هذه الضجه… ياتري ده سببه ايه؟ احنا مش واثقين في نفسنا وفي رئيسنا مثلا؟
دي واحدة بتردد كلام بغبغاء لاتعرف حاجة عن مصر ومين انقذ مصر
وعايزة تعيش الدور انها بتحب مصر تسلمي يا مصر منهم
اذا كانت هذه هي الدمقراطيه بمفهوم الغرب فهذه هي أحط المفاهيم على العموم تعودنا على هذه التقاليع لدينا زعيم وطني اكبر من هذا وذاك ولديه هموم وطن وليعلموا آيه وطن. مصر.
الناس إلي بتقول ديمقراطية ديه بتثبت للغرب أن العرب والإسلاميين همج وماينفعش معاهم ديمقراطية كان ممكن تقف وتطالب بإبداء رأيها بطريقه أفضل من كدا لاكن ديه بتشوه صوره مصر على قصد ديه اخوانيه عميله كفياكم تشويه في المسلمين الإسلام بريء منكم
من حقها تقول راءيها وهم منعوها ليه فين الديمقراطيه الاوروبيه ولا علشان السيسي بيحارب الاسلاميين ده علي هواهم
حرام والله الا بيحصل دا
صدقت يا رسول الله قلت انها ستكون فتن وكانت فتن حقا هذا الفتاه من حقها تدلي برايها وان احترمها وبشده لانها قالت برايها امام العالم اجمع ولم تخشي احد من الموجودين فيجب ان نحترمها
دى فتاة إخوانية إرهابية هدفها محاربة مصر …. والديمقراطية احترام وأدب … مش قلة أدب يا بتوع الديمقراطية
دي واحدة من بنات شمال وهن كثيرات في الدول الاوربية
الغباء له ناسه .
طيب مسمحوش لها بطرح أسألتها ع المستشارة الألمانية .. حكم العسكر إيش ذنبه !؟ وبعدين ماعايشتش حاجة من اللي حصلت هنا من صغرها في المانيا ..ملوش لزمة الفلم ده ..!
كان ممكن تقول رأيها بأسلوب حضارى وازاى هى طول عمرها عايشةفى المانيا ولم تتعلم الحوار الحضارى واضح انها مستأجرة للتشويه صورة المصريين
مواطنه مصريه وطبيبه تشعر بالمراره على الشباب والشبات الذين يعتقلو ويعزابو ويقتلو بدم بارد ويلقو بهم فى الشوارع والصحراء وتغتصب البنات فى اقسام الشرطه وعربه الشرطه وفى النهايه لايحاسبو فماذا تقول لهذه الفتاه الحره تخيل لو هذه الفتاه داخل مصرماذا سوف يفعلون به شكراً شكرآ شكرآ
انت بتمثلوا مااحنا عايشين في مصر ومابنشفش اللي بتقولوا عليه ده ولا هي بتسؤوا سمعة بلدك وخلاص”اتق الله فيما تقول”’والبنت دي مش عايشه في مصر ايه اللي قالهاتتكلم علي انه مصريه وهي طول عمرها عايشه في المانيا
كيف لهذه الغتاه ان نعرف اى شئ عن مصر وابناء مصر وهى كما قالت فى قناة الثورة انها مولودة وعايشة فى المانيا
هي بتعرف اخبار مصر اكتر من المصريين الي عايشين في بلدهم غرباء مغلوبين علي امرهم
هي بتعرف اخبار مصر اكتر من المصريين الي عايشين في بلدهم غرباء مغلوبين علي امرهم
كيف لهذه الفتاه وهى على مااعتقد انها مولودة وعايشة فى المانياكما تقول فى قناة الثورة كيف لها ان تشعر بالمواطن المصرى اذا كان عايز رئيسه ام لا وللاسف اشاد بها شيخ القناة فتمادت وهى لاتعرف اى شئ عن اي شئ
هي قالت آيه
لو لم تهتف هذه السيده لكانت لزيارة السيد رئيس الجمهوريه طعم واحد وهو تقيد الحريات وعذرا للسيد الرئيس فان لم يكن لك اعداء انت تعرفهم وكلنا نعرفهم =فتكون صاحب نظره ضيقه فالانسان الناجح مثلك لابد وان تتهجم عليه دعاة الارهاب وخفافيش الظلام ==فقد تقدمت بمصر خطوات للامام —–وما زالو هم يتاجرون بالا سلام فلمصرنا المجد ومن يريد خرابها اقل ما يستحقه
هو الاعدام 0
ايوة ممكن حضرتك تقولنا السيد الرئيس ناجح في ايه
هى دى الديمقراطية لو كده بﻻشها دى قلة ادب
ولما كانوا بيثوروا قدام القصر الجمهورى بالفانلة والشورت ويشتموا في مرسي دي ماكانتش قلة ادب وﻻ اﻻستهزاء اللي بيه والسخرية منه علي القنوات الفضائية دا كان ادب
طيب لما البعيدة عايشة فى ألمانيا منذ طفولتها … تعرف منين إن السيسى كويس والا وحش إلا إذا كانت متملية الموقف ده علشان تقوم بيه …. واحد لم يعش فى مصر ولم يعاصر أحداثها كيف له أن يعلم بحقيقة ما يحدث فى مصر ولا ماذا يريده المصريين الذين يعيشون فى البلد
يعني مفيش صحف ولا اعلام ولا ……مصادر للمعلومات في المانيا ؟؟؟؟؟:
هو كل واحد يعارض السبسي يبقي اخواني واذا كانت اخوانيه فهذا شرف للاخوان لانه تجرئت علي كل الموجدين وقالت ما يخشي السيسي في الخارج انه قاتل وفاشي
هي البلد دي مفيش فيها غير اللي
مع السيسي واللي مع الاخوان
بس طيب والباقي يروح فين
أكيد فيه بهايم هتصدق الخبر الاهبل ده ،الذى لا يعقل
تصدق والله خساره فيك الرد لاان اسلوبك وحش
شئ طبيعي ان يكون هناك اعتراضات علي سياسة الدولة من بعض الاشخاص او كثير منهم وعندما نتناول تصنيف هؤلاء المعترضين منهم من هو جاهل بإمور كثيرة ومعلوماته مستمدة من مغرضين الخ … ومنهم من هو لديه فكر ان يظهر في الصورة ويسجل موقف من اجل الشهرة وهو جاهل ايضا ..ومنهم من هو اصلا متخلف ومعقد نفسيا وضد اي نظام ومنهم من هو يتبع تنظيم ممول من الخارج وهو بذلك يخرج من تحت رايه وعلم الدولة المصرية ويعتبر الجاهل الخاين ( مرتزقة ) وكفاية كده
فعلا طالبه طب عائشه في وقر الإخوان ألمانيا مع اليورو حست بمصر في يوم من الايام لكن بحفظه دولارات عايزه تعمل نفسها وطنيه لك الله يا شعب مصر ياعظيم
يارب تكون هناك ديمقراطيه والكل يعبر عن رايه ولا ينضرب بالنار ولايحبس ولايعتقل
من يعترض علي السيس هم الذين يحسو بظلم السيسي ولكن المعترضون هم الارهاب وبعدين ده بتقول عايشه في المانيا يعني لا شافت مين الظالم ومين المظلوم يعني معمول له غسيل مخ لاال مختله عقليا لا تنتمي لتنظيم الارهابي