أعلنت دار الإفتاء المصرية عن كفارة المرأة الحامل إذا قامت بالإفطار خلال شهر رمضان، وهو قضاء ماعليها من الأيام بعد إنتهاء العذر الذي منعها من الصيام خلال الشهر الكريم.
وأوضحت لجنة أمانة الفتوى بدار الإفتاء هذا بعدما وردها أحد الأسئلة التي كانت كالتالي:
“زوجتي حامل وقد منعها الطبيب من الصيام، فهل يجوز لها كفارة أو فدية؟ وفي حالة الوجوب، ماذا يكون مقدارها؟ وفي أي وقت تسدد؟”.
وأكدت الإفتاء لا مانع من أنها تفطر مادام كان هذا قرار الطبيب وتعويض الأيام بعد إنتهاء العذر، وفي حال عدم إستطاعتها على الصيام بعد إنتهاء العذر الذي منعها تقوم بإطعام كل يوم مسكينا وجبيتن من طعامها.
اريد معرفة نتيجتى فى الشهادة الاعدادية محافظة السويس