اليوم تداول النشطاء على الفيس بوك فيديو للرئيس عبدالفتاح السيسي يتحدث فيه عن قضية تجديد الخطاب الديني، وبالرغم من أن السيسي لم يوجه كلماته لشخص معين بعينه، إلا أن الجميع أدرك أنه يقصد المدعو إسلام البحيري، وأخرين من الذين يهاجمون الدين الاسلامي اليوم.
قال السيسي أن الدين الاسلامي شئ مهم جدا عند المصريين، ولن يسمحو أبدا لاي شخص أن يهاجمه، والهجوم على الاسلام في القنوات الفضائية يعتبر ضغط على المصريين، وأشار الى أن كلماته بشأن تجديد الخطاب الديني، تم فهمها بشكل خاطئ تماما.
قال أيضا أن كان يقصد من تجديد الخطاب الديني هو أن يقوم علماء بالتحرك في هذا الامر بمسئولية، وليس أي شخص، وأشار الى أن هذه القضية لن يتم حلها في يوم، وليلة، أو في حوار تليفزيوني، بل أنها تحتاج لفترة طويلة من محاولات الارشاد الى الطريق الصحيح.
https://www.youtube.com/watch?v=JubNaYPywKE
لم يقصد اسلام’ واسلام رجل محترم عاقل ايها التابعين بدون عقل
طبطب يامعلم …….
الفوضى الدينية الخلاقة : قراءة سياسية فی مناظرة #الازهری_بحيری_الجفری الازهر كالحاكم الدينی و أسلام البحيری يريد اسقاطه من خلال الفوضی الدينية الخلاقة وادلل علی ذلك بان أسلام يريد اثبات ان علماء الازهر تقدس الائمة اكثر من تقديسها للقرأن و من ثم هز الثقة فی الازهر من خلال القضايا الجدلية الكثيرة التی يطرحها فی الدقيقة الواحدة و يريد الرد عليها فی نفس الدقيقة و هو امر يعجز عنه ای عالم و بالتالی يتشكك الناس فی علماء الازهر و مدی فهمهم لدينهم و هو ما اقره اسلام البحيرى فی احد الفيديوهات عندما قال علينا أن نشكك الناس فى دينهم فتحدث الفوضی بين عموم المسلمين و كلا سيعمد الی عبادة الله حسب ما يترأی له دون ثوابت و فی ظل الفوضی لا تستطيع ان تحكم او تتحكم فی الفوضويين و من ثم يفقد الازهر القدرة علی السيطرة علی المسلمين و سيستغل هذا الامر المتربصين بمصر بالزج ببعض غير المسلمين فی حرب كلامية مع المسلمين لتتوسع دائرة الجدل الدينی و يزداد الهرج و المرج و الفوضى و الآحتجاج على الآزهر و من ثم يتم اتهام الازهر بالتقصير فی تصحيح مفاهيم الدين و التقصير فی تنقية كتب الائمة التی يدرسونها و خاصة باب الجهاد المغلوط و هو احد الاسباب فی ظهور الارهاب علی حسب قول البحيری و من ثم يسهل مهاجمتة من خلال مظاهرات تعم الازهر لاسقاطه كما سبق ان حدث و فشل و هو نفس سيناربوهات الربيع العربی فهل سينجح اسلام البحيری فی تنفيذ المخطط ؟
علي فكره الريس بص لابعد من كده
لايقصد اسلام لابالطول ولا عرضه قصد المسؤلين من ٣٠ سنه علي هذا الخراب
الريس السيسى كان بيرد على الهجوم اللى شنته عليه قناه مكملين بسبب كلامه عن تجديد الخطاب الدينى وبيوضح لهم ان الموضوع ده متروك لاولى الامر ائمه الدين ولايجوز لاى واحد من دون هؤلاء التحدث فى مثل تلك الامور الحساسه
ليه سايبين هدا المزعوم زكريا بطرس يهين الاسلام والمسلمين
بسم الله الرحمن الرحيم ( يريدون ان يطفئوا نور الله بافواههم ويأبى الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون ).
شرذمة من العلمانين يتخبطون خوفا من الاسلام وكرها له يريدون ان يملئوا الدنيا فجورا وتفسخا فيهاجمون الاسلام ويتحالفون مع الشبطان في سبيل ذلك وها هم يرسلون شواذهم وشاذتهم مما يدعون انفسهم فنانين وفنانات ليدعموا الشيعة في قتل اهل التوحيد في العراق ويزورون قبور هولاء واصنامهم ولكن هيهات فالقافلة تسير والكلاب الجرباء تعوي بعيدا بجبن وخسة .
حرامى السلطة بيتحدث على الدين الاسلامى بانه شئ مهم حتى تعبيره مخجل
اقول للسيسى انت مازلت قدوة لامثال البحيرى والشوباشى وغيرهم من الازرع الاعلامية التى تحركها
فوقوا ياشعب مصر هو حرب على الاسلام واوهموكم انها حرب على الاخوان
لكى الله يامصر
اتقوا الله وكفايه بلبله يااخت مرمورة مش ناقصين
كفاية تحريض بقي وعمل فتنة
مع كامل احترامى ولكن……….مبدا الجيش ان القرار الصائب فى الوقت اللاحق هو قرار خاطئ….كنتم فين من اكتر من سنه …وهل سيتم مجازاة كل من تعرض للدين بالازدراء من مذيعين وضيوف حلقات (ام انها كانت بالاتفاق وستمر مرور الكرام)
لماذا لم يتدخل الجيش المصري لوقف الهجوم علي الاسلام من قبل كلامن اسلام البحيري وابراهيم عيسي ويوسف الحسيني كما هجم علي الاخوان وانقض عليهم
لان الاخوان جماعة تريد هدم الدولة باسم الدين اما اسلام وغيره يقولون مجرد اراء شفوية تعبر عن فهمهم الخاطي للدين ليس إلا
الله يرحمها ويصبر والديها على فراقها