في صباح اليوم الثلاثاء وهو الموافق 13 أبريل 2015 وذلك بعد الانتهاء من الاحتفال بأعياد النصارى ويوم شم النسيم، قامت وزارة التربية والتعليم المصرية بإعطاء أوامر معينة للقيام بتطهير بعض المدارس المصرية من عناصر الإرهاب لديها.
حيث لاحظت الوزارة وجود بعض الكتب والمؤلفات المختلفة لدى مكتبة مدرسة فضل النموذجية الخاصة بمنطقة الهرم، وأكدت الأستاذة بثينة كشك وكيل وزارة التربية والتعليم بالجيزة أنه تم تشكيل لجنة برئاسة طارق حسين الخضري مدير عام إدارة الهرم، ومدير متابعة فنية بالمديرية فاطمة يحيي محمود، عفاف أبو بكر عثمان، شئون قانونية بالمديرية، آلاء أبو زيد عبد العال، توجيه مالي وإداري، محمود محمد محمود، أمن المديرية، أعضاء للجنة.
وقد تم إعدام جميع الكتب والمؤلفات المشتبه بها وذلك لأنها تحرض على العنف ونشر الإرهاب في مصر كما أنها مخالفة لمبادئ الإسلام المعتدل، حيث تم حرق 72 كتاب لمؤلفين مختلفين وهم على القاضي، علي عبد الرزاق، محمد أسامة عساكر، حسن نفيسة، رجب البنا، وعبد الرزاق أحمد السنهوري.
بالصور… حرق كتب عبد الرازق السنهوري ومحمد حسان وزغلول النجار
والآن نترككم للتعرف على أسماء الكتب وأسماء المؤلفين، التي قررت ونفذت وزارة التربية والتعليم التخلص منها وإعدامها بالحرق بعد دسها من قبل جماعة الأخوان المسلمين بالمدرسة على حد قولهم!!!
أسماء الكتب الدينية التي تم حرقها بأمر وزارة التربية والتعليم المصرية
ايه علاقة الكتب دي بالارهاب امال انتوا سايبن اصحابها ليه من الاول ادام فيها ارهاب ان الارهاب الحقيقي ليست تلك الكتب انما هو الجهل والفقر التي تحياه مصر من فترات كثيرة …. يا ريت بس تعرفوا تحلوا مشكلة الجهل اللي في البلد دي لانه اساسا محدش بيقرأ حاجه واحنا دلوقتي عايشين اضل من الانعام
يا أرض ابلعي ..حيلة العاجز ..بدلا من تحليل محتوى هذه الكتب , بدلا من الردود الفكرية القوية على أخطائها ..يتم حرقها ..كم نسخة حرق المغفلون …وهل سيفتشون عن باقي النسخ في المكتبات العامة والخاصة …هل يستنسخون تاريخ العصور الوسطى الغربية …هذا انغلاق وعجز وجمود …والقادم أسوأ ما دمنا نفكر بهذه الطريقة.
ما دخل النصاري بحرق كتب تحض علي الإرهاب واسمهم المسيحيون وليس النصاري وبلا ش ارهاب وفتن المسيحيون يعرفون كيف يردون علي اتهامات الحاقدين
نسبة إلى بلدة الناصرة في فلسطين، والتي ولد فيها المسيح عليه السلام فنسب أتباعه إليها، وقيل سموا بذلك لأنهم نصروا عيسى عليه السلام ثم أطلق على كل من ادعى اتباع المسيح تغليباً، قال الله تعالى: قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ
فأما عن الفرق بين اليهود والنصارى في التسمية أو من حيث دلالة اللفظ فالنصارى نسبة إلى بلدة الناصرة في فلسطين، والتي ولد فيها المسيح عليه السلام فنسب أتباعه إليها،
وقيل سموا بذلك لأنهم نصروا عيسى عليه السلام ثم أطلق على كل من ادعى اتباع المسيح تغليباً، قال الله تعالى: قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ