فجر المحامى الشهير “خالد أبو بكر” مفاجأة كبيرة ضد الإعلامى “إسلام بحيرى”، مقدم برنامج “مع إسلام” المذاع على فضائية القاهرة والناس.
حيث صرح أبو بكر أن إسلام نصاب هرب من الكويت بعد أن صدرت ضده أحكام قضائية، مضيفاً أنه لطالما كان يتحدث عن رخائه المادى، وعند سؤاله من أين تأتى بالنقود التى تمكنك من المكوث فى فندق 5 نجوم بشكل دائما قال، ” أنه حصل على هذه النقود من عمله فى الكويت، وأنه قرر العودة لمصر ليفيدها بعلمه الوفير”.
حقيقة إسلام بحيرى “النصاب”
وأكد أبو بكر، أن سبب رجوع البحيرى من الكويت هو تهربه من دفع فواتير تليفونه الباهظه لشركة “زين” للتليفونات المحمولة وإيجار السكن، وعدد من قضايا النصب الأخرى، حيث صدر ضده أمر بالضبط والإحضار وقرارات منع من السفر، وقضايا تؤكد تهربه من دفع إجمالى مبلغ “21 ألف دينار كويتى”، وهو ما يساوى أكثر من نصف مليون جنية مصرى.
وتابع أبو بكر، أن البحيرى نجح فى الهروب من الكويت قبل صدور هذه الأحكام خلال عامى من 2012 حتى 2014، كما أنه متهرب من نفقة زوجته، ولهذا فهو دائم الإقامة فى الفنادق.
وأشار أبو بكر أن رقم بحيرى المدنى هو : (275050406909)، ويمكن التأكد منه بمطالعة المختصين لرخصته وصورة بطاقته المدنية.
وعلى الراغبين فى التأكد من قضايا نصب بحيرى الدخول على رابط بوابة العدل الإلكترونية فى دولة الكويت وإدخال رقم البحيرى المدنى، واختيار ثانى اختيار أعلى الصفحة “المنع من السفر”، وستفاجئ أن البحيرى مرفوع ضده قضية منع من السفر من طليقته أم ابنته الوحيدة “شيرويت حماد نايل محمد”، وهى تعمل بشبكة تلفزيون الراى الكويتية، وهى من ساعدته فى العمل بوزارة الأوقاف فى الكويت قبل أن يطرد منها، بعد أن سخر من الصحابة وعلماء المسلمين أمام زملائه فى العمل، أما ثانى طلب منع من السفر فكان من نصيب “شركة زين للإتصالات”.
ومن قائمة “ضبط وإحضار” الموجودة بموقع وزارة العدل الكويتية، ستجد أن البحيرى يوجد ضده قضيتين ضبط وإحضار، وبإختيار كلمة “الكلية” تظهر كل تفاصيل الضبط والإحضار لبحيرى، إلا أن بحيرى نجح فى الهروب من الكويت قبل صدور هذه الأحكام.
أما قضايا التهرب من الإيجار والمرفوعة بها قضايا ضده، فيمكن التعرف عليه بإختيار رابع اختيار فى أعلى الصفحة المذكورة “قضايا مرفوعة ضده” من بين عامى 2012 وحتى 2014، ومنها يتضح أن البحيرى مرفوع ضده 3 قضايا من إيجار وخلافه، ولمزيد من المعلومات عن هذه القضايا فقط اضغط على القضية المطلوبة، ليتأكد القارئ أن البحيرى متهرب من دفع إدجمالى مبلغ 21 ألف دينار كويتى، ما يوازى نصف مليون جنية مصرى.
يذكر أن بحيرى دائم التطاول على الرموز الإسلامية بحجة “حرية الرأى والتعبير”، والتطاول على رموز الأزهر الشريف والتهرب من لقائهم أو الرد على المكالمات التى تطالبه بالحضور.
والله والله والله هذا الانسان افتح عيونى عن اشياء لم اكن اعلمه فى حياتى الدينيه .وانت بقول الراجل ده اهان الصحابه وعلماء المسلمين والله والله والله هذا الرجل ما هان احد من الصحابه وانا متابع جيد جدا لحلقاته وهو بيقول فقط توجد اخطاء من العلماء المسلمين الذين هم بشر مثلى ومثلك.
يا سيدي الفاضل اهكذا يصح الكلام عن شيخ الإسلام ابن تيميه ونعت أبحاثه ودراساته بالمهازل
أتحدى أن يكون هذا الكائن يركع لله أو يعرف الله حق معرفته
ودى وتقديري لمرورك الكريم
أسرة مصر فايف
المشكلة يا اخي انه يكذب كثيرا فقد رايته في حلقة يقرا نصا من كتاب وينتقده ويقرا ويجوز حرق الاسرى ويعد ذلك من الجهاد الاعظم وبالرجوع للكتاب المذكور وجد ان النص لا يجوز حرق الاسرى ولا يعد ذلك من الجهاد الاعظم. وطبعا يا اخي علماء المسلمين ليسو معصومين ولم يقولو هم انفسهم ذلك
ماذا ننتظر مثل هؤلاء إلا الكذب
هذه نهاية ظالم ومتقول