بعد أن كشف النائب العام عن هوية قاتل الصحيفة شيماء الصباغ، أعلن رئيس الوزراء إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء أن القرار الذي اتخذه النائب العام بإحالة ضابط الأمن المتهم بقتل الصحفية شيماء الصباغ للجنايات، يثبت لجميع المواطنين بأنه لا يمكن التستر على أحد وأنه لا يوجد أحد فوق القانون ولن يتم السماح لأي شخص مهما كان موقعه بأن يفلت من العقاب، طالما أن القضاء قد أثبت إدانته.
واضاف رئيس الوزراء إلى أنه فى أعقاب قتل الصحفية شيماء الصباغ بساعة صدر عن مجس الوزراء بيان أكد فيه عن ثقته الكاملة في التحقيقات التي سيقوم بها النائب العام لأنه محامي الشعب والأمين على حقوق الشعب.
وأكد رئيس الوزراء أن ما حدث اليوم يثبت أن مصر دولة القانون وأن الكل سواسية أمام القانون وثقتنا كاملة في القضاء المصري الشامخ.
من جهة أخرى أمر النائب العام هشام بركات بالتحفظ على دفاتر تسليح القوة المكلفة من الأمن المركزي والتي قامت بفض المظاهرة، كما استعانت النيابة بالمساعدة الفنية وجمعت العشرات من الصور والفيديوهات وفرغت كل صورة وفيديو تم التقاطه للحظة وفاة شيماء الصباغ وقامت النيابة بمجهود مضاعف بسبب دخول الشرطة كطرف في العملية، وفي النهاية توصلت النيابة إلى هوية مطلق الرصاصة القاتلة ، وهو ضابط بقوة الأمن المشتركة في فض المظاهرة.
أسال الله ان نكون عادليين بين انفسنا
وانتم مش عايزين الشعب يعرف اسمه ليه يبقى محاسبه فنكوشيه موسكنتيه ,,,,طيب مين الظابط ده ممكن نعرف اسمه لوتكرمت يارئيس الوزراء
برغم أي شئ وكل شئ..أعجبنا الرأي أو لم يعجبنا ، فهو رأي يجب أن نستمع إليه وان نناقشه موضوعيا ، فالدول الديموقراطية الحقيقية تقبل كل الآراء التي يبديها المواطن وتري أنها تستحق الاحترام والمناقشة الموضوعية ،….
واعتقد أن هذا لا يغضب عبد الفتاح السيسي بل مثل ذلك الرأي الذي ينتقده كحاكم أو ينتقد نظام أو أسلوب الحكم ؛ فهذا هو احد سبل وأسس توثيق علاقة السيسي بالشعب فهو يستمع لكل الآراء التي تنتقده قبل التي تؤيده فالآراء الناقدة هي السبيل الصحيح لتثبيت أواصر الحكم الديموقراطي السليم ،وهو في نفس الوقت احد أهم أدلة ارتفاع مستوي الوعيين الشعبي والقومي …
رد على تعليق ا/سيد
أبلغ رد عليك هو المؤتمر الأقتصادى اللى ظهر فيه مكانة مصر ده بسب وجود رئيس شرف مصر هو عبد الفتاح السيسى
اللى قال أنا كمان مستعد أفدى مصر بروحى ودى روح المقاتل المخلص صاحب القيم والأخلاق .
وخير الكلام ما قل ودل
محاكمة ضابط بالداخلية متهم بقتل شيماء الصباغ.وقضية محمد الجندى ضد مجهول.الرئيس السيسى بيقدم ضعفاء الداخلية كبش فداء .ومش بعيد هيقدم الداخلية كبش فداء .وغير الداخلية من أجل أن يحافظ على نفسه.. ورموز..وثوابت مؤسسته العسكرية اللى هى فى الاصل مؤسسة الشعب مثل كل مؤسسات الدولة.لهم ما لهم .وعليهم ما عليهم امام الشعب..السيسى بيلعب لعبة كبيرة قوووووى .وفاكر نفسه أذكى وأقوى المصريين..لا تدرى أن الله سبحانه وتعالى .جعل فى هذه الدنيا لكل من تسول له نفسه انه الآذكى ان هناك من يخترق ذكائه..وان من تسول له نفسه بأنه الآقوى ان هناك من يخترق قوته ..سيادة الرئيس الصراحة راحة .والشفافية أقوى من أسلحة الآذكى والآقوى .فليس هناك من يستطيع أن يخترقها..أنت بتلعب لعبة كبيرة قوووووى ياريس من أجل حفاظك على مؤسستك العسكرية اللى فى الاصل مؤسساتنا..فهى كل أولوياتك فى مقدمتك أولا.وليس حفاظك على شعبك وحلول مشاكله هى مقدمتك وأولوياتك..والدليل على ذلك انك لم تقدم للشعب أى شىء الى الان سواء من تغيير الخطاب الدينى مثل ما قلت ..لم يرى على أرض الواقع ان فى ملامح تقضى على البطالة ..من حيث المجال الاساسى مصداقا لقول النبى صلى الله عليه وسلم (اذا وسد الآمر الى غير أهله فانتظر الساعة ).فلم تقدم لكل مجال أهله ..وانك لم تقدم للشعب العدالة الصحيحة بمفهموها الصحيح .ولكن تقدمها بمفهومك أنت ..ولم ترد لى ولك ديننا عزته الى الآن الذى طلبته منك من قبل فى رسالتى وطلبى ووصيتى لك …فأنا أراك الى الآن والى وقتنا هذا تلعب على نفسية الشعب..وشعوب العالم ..بخطاباتك الرنانة .وأقوالك الناعمة والعاطفية وكلامك الساهى .لتزيد شعبيتك.أكثر شعبية فوق شعبيتك ..لكى تحافظ على مكانتك وعلى رموز مؤسستك العسكرية ..حتى لو أخطأت المؤسسة العسكرية ورموزها ..حتى لو أخطأت فندارى على خطأها ولا نعاقبها ولا نعاقب رموزها لآنهم ثوابت ..سيادة الرئيس لا رموز ولا ثوابت فوق القانون .فالمؤسسة العسكرية مثلها مثل كل مؤسسات الدولة لهم ما لهم وعليهم ما عليهم …لأن يا سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى لو كان سبب كل هذا الفساد رئيسا آخر ينتمى لمؤسسة أخرى..أؤوكد لك بأنكم لم ترحموه ولم ترحموا مؤسسته التى ينتمى له ..واكيد ياريس انت فهمنى وفاهم أقصد ايه…
لكن يا سيادة الرئيس أقولها مرة أخرى وسأظل أقولها .أريدها دولة العدل المطلقة ..وليست دولة العدل المقيدة! اذا كنتم تريدون أن تعلموا العالم بحق كما علمناهم من قبل بسالف حضاراتنا وثقافتنا.
سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى ..العدل نظام كل شىء فاءذا أقيمت الدولة بالعدل قامت .وان لم يكن لرئيسها من خلاق..وان لم تقم الدولة بالعدل لم تقوم .وان كان لصاحبها من الاءيمان ما يجزىء به فى الآخرة!
سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى انا مواطن مصرى مسلم عربى حر.. وفرد من الشعب ..والشعب المصرى بفطرته الدينية منذ تاريخه اذا أحب رجلا رئيسا وحاكما صريحا ..وشفافيا..له.. قولا…وعادلا.. وعملا .. التف حوله ورفعه الى عنان السماء يتحدى به العالم باءسمه..واذا أحب رجلا رئيسا وحاكما .. له.. قولا… لا.صريحا ولا شفافيا..ولا عملا. صبر عليه فاءذا نفذ صبره منه بكثرة أقواله لا أفعاله ..خسف به الأرض ووضعه فى أسفل الآرض أمام العالم!
للآسف أصبح العلم والدين فى عصرى وزمنى سلعتان جيدتان يتاجران بهما من يتقنهما !ليكون تاجرا ماهرا يربح فيهما لنكون من الخاسرين!
أصبح الانسان فى زمنى وعصرى يهين الأديان ويهين الانسان لفصيله الانسانى من آنسانيته! هذا زمنى ..هذا عصرى ..هذا وصفى …أوصفه بأنه زمن وعصر انكشف فيه جهل المتعلميييييييييين.والحكااااامييييييييييييين الهواااااااااااااه..وظهر فيه فطرة الله فى الآميييييييييين!
العالم كله بكل نظاااااااااامه.. وحكاااااااااااامه.. ورؤسااااااااااااائه..وملوووووووووكه… ورمووووووووووزه هواااااااااااااااااااااااه .
انته باين عليك مش واعى