هل تعلم عزيزي القارئ الكريم أنه توجد سورة في القرآن الكريم، تقضى على النسيان أو الزهايمر نهائيا؟ أو أذا تعثر عليك حفظ شئ معين تلجآ إلى قرأتها، فبأذن الله تعالى تحفظها؟
السورة الكريمة المقصودة هي سورة يس “قلب القرآن الكريم”، من يلجآ اليها حين يتعسر فى حفظ شئ معين، فيقرأها مرة واحدة، فتساعده بأذن الله تعالى على سرعة حفظها.
وذلك حسبما قال شيخ الإسلام بن تيمية
“كنت إذا تعسر علي حفظ شئ معين أضعه جانباً ، وأفتح المصحف على سورة يس ، فأقرأها فما أن أكمل السورة حتى أرجل للتي كنت أحفظها فأقرأها مرة واحدة فأحفظها.
وذكر العديد من علماء الإسلام أهمية المواظبة على قراءة سورة يس، بشكل يومي، لتمنع مشاكل النسيان أو الزهايمر بأذن الله تعالى.
اقرأ أيضا:
طرق حل مشكلة النسيان وزيادة الذكاء .. جربها وستصبح ذاكرتك أقوى 10 مرات.
اللهم فرج همي وهم جميع المسلمين
داعش مسلمين ومن ورائهم الحكام السعوديين ولانحتاج الى دليل والكلام على ان امريكا هي من صنعتهم يعني ان امريكا دخلت لهذه الفكره واستغلتها لضرب العرب بالعرب دليل على رعونة العقل العربي ومستواه المتدني فالخلل ليس بامريكا وانما العقل العربي لمنحط .اذا طلبت من شخص ان يحرق نفسه ثم حرقها هذا لايعني انك اخطات وانما الشخص ضعيف العقل
تماما
الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله
اللهم اجعل خير خواتمنا يوم نلقاك يا ارحم الراحمين
ربنا اتنا في حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار
chokrain lel ma3loume
وهل تتوقعون من ان تقول اليهود أو الأمريكان أو المجوس الفرس او إسرائيل أن يقولون لكم نحن وراء داعش أو نحن داعش وصناعه أو المشركون والبوذيون ان يتبنوا داعش مستحيل ان يقول السارق انا السارق .. دائمن ينسبه لغيره .. ولأنهم يعرفون المسلمين وتفككهم وانشقاقهم وقراءتهم للتاريخ الإسلامي أكثر من المسلمين استطاعوا ان يدخلون عليكم من جميع الأبواب والثغرات لتدميركم والقضاء على كل شئ في رائحة إسلام ومسلم وقران .. فضربونا ببعض وهم صناع الدمار والسلاح والإعلام .. لماذا لا ينسب إلى طوائفهم ودينهم .. بأموالنا وشبابنا ورجالنا ونساءنا قاتلونا ودمرونا .. بأيدينا مزقنا رايتنا واستقرارنا وديننا الذي هو عصمة أمرنا
اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا وأصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا وأصلح لنا آخرتنا التي إليها معادنا، اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا، اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا، اللهم اجعل الحياة زيادة لنا في كل خير والموت راحة لنا من كل شر، اللهم اختم لنا بخير واجعل عواقب أمورنا إلى خير وتوفنا وأنت راضٍ عنا.
نعم إنك على الحب والصواب في هذا الكلام.
كلام صح100/100