كشف الإعلامي أحمد موسى عن مخطط جديد يهدف لإدخال مصر في مستنقعات الفوضى مرة آخرى كما فعل قبل وأثناء وبعد ثورة يناير 2011 على حد وصفه، وما لحق بالشعب المصري نتيجة تلك الأحداث.
حيث تحدث عن قيام السفارة الأمريكية باستقطاب مجموعات شبابيه من الشباب المصري، وإرساله لدورات تدريبية في ألمانيا بفندق قصر برلين، بالإضافة إلى عدة دورات أخري في قبرص والتشيك وتركيا.
وامتنع أحمد موسى عن ذكر أي من الشباب الذي تم رصده يشارك في هذه الدورات، وقال إن الهدف من هذه الدورات التدريبية هو إعداد جيل جديد من الشباب يستطيع أن يجتذب حوله جماهير الشعب، ويسعى لبث الأكاذيب بهدف زيادة الاحتقان بين أوساط المصريين، من أجل اقتياد البلد لثورات أخري.