اكتشف “الكيان الصهيوني” كنز يعد الأكبر من العملات الذهبية والتي لا تقل عن ألفين من العملات الذهبية الأثرية والتي تعود الى العصر الإسلامي الفاطمي أي الى أكثر من ألف عام مضى وذلك على حسب ما كشفت عنه وكالات الأنباء العالمية.
وعلى حسب ما جاء فيها أن مجموعة شباب من هواة الغطس في الأراضي المحتلة في فلسطين “إسرائيليين” كانوا في جولة غطس في البحر في منطقة قريبة من ساحل مدينة القيسارية وتفاجئوا بشيء يلمع في قاع البحر ، وظنوا في البداية أنه إحدى الألعاب وبعدما ذهبوا ليستكشفوا الأمر من باب المرح في البداية تفاجئوا بأنه يوجد الكثير من هذه العملات الذهبية المتنائرة وهي عملات حقيقية وأثرية.
وفي تقديرات سلطات الآثار للكيان الصهيوني بأن هذا الكنز كان في طريقه الى الحكم المركزي في مصر وهو عبارة عن ضرائب تم تجميعها وقد غرقت السفينة في البحر قبل أن تصل ، وقد يؤدي هذا الإكتشاف الى فتح الأبواب لإكتشافات أخرى مماثلة.
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه الآن : هذا الكنز هل هو من حق مصر أم يبقى مع الكيان الصهيوني؟؟؟
https://www.youtube.com/watch?v=FD8L1Sn0F28