تداول نشاط موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك صور لأحد الاجتماعات الرسمية في مجلس أحد المحافظات، وقد أثارت هذه الصور جدل كبير على الفيس بوك بسبب موضوع الصورة، وفيها يظهر المحافظ، وبجانبه زوجته، والتي تحضر معه كل الاجتماعات الرسمية تقريباً، والسبب في ذلك هو الغيرة على زوجها.
وأظهرت الصورة أنها لمحافظ الاسكندرية الجديد السيد هاني المسيري في أحد اجتماعاته في ديوان محافظة الاسكندرية، ويظهر بجانبه زوجته، وقد قال أحد المسئولين في المحافظة أن زوجة المحافظ لا تفارقه، وتحضر معه كل الاجتماعات، وقد توقع الكثير أن السبب هو الغيرة الشديدة على زوجها.
وقد قال عدد من النشطاء أن وجود زوجة المحافظ هاني المسيري في الاجتماعات أثار غضب نائبة المحافظ وهي السيدة سعاد الخولي، لان زوجة المحافظ لا يجب أن تحضر هذه الاجتماعات لعدم وجود صفة رسمية لها.
وعقب انتشار الصورة سادت حالة السخرية، وحالة من الرفض بنفس الوقت، حيث هناك قال أحد المواطنين أن هذه الاجتماعات رسمية، ولا يجب أن تدخل هذه المشاعر في هذا العمل.
العيب مش عليه .. ونعم الاختيار .. دى نتيجة المجاملات .. عطشجية السلطة ف البلد دى كــتــــــــــــــــــــــــــير .. وعشان كده البلد ماشية زى القطر القشاش .. يا خسارتك يا مصر آدى عينة من عيات الرجالة المسئولة .. استنوا لما اخد راى الهانم .. عمار يا اسكندرية .
خلية يقدم استقالتة ويقعد جنبها فى البيت طلما هو مش عارف يحكمها ازى حيقدر يحكم محافظة ومش اى محافظة ديه اسنكدرية ونفسها تبقى سيدة الاسكندرية الاولا بس السيدة الاول هيا الا جبتنا لورا
‘طبعا موضوع الغيرة دي كلام فارغز واضح جدا انها سيدة مسيطرة جدا علي البية المحافظ ولاغيا شخصيته تماما وبيعتمد عليها وعلي دمخها كلياز ولذلك سحبها معه في كل حتة
هو المحافظ مبيقدرش يشتغل الالما ياخد راى المدام حيث ان الرجولة مواقف اتزكر موقف لنائب محافظ القاهرة امام رئيس جمهورية مع الاختلاف
وكان محمود الميهي نائب محافظ القاهرة السابق
من جريدة الاخبار مؤكدا انه فوجئ اثناء عمله كنائب لمحافظ القاهرة وتحديدا في اغسطس ٢٠١٢ بصدور قرار من المجلس التنفيذي للمحافظة يفيد بتعيين زوج شقيقة مرسي ويدعي “محمود” مديرا للادارة الهندسية بحي النزهة.
الغرابة ليست في صلة القرابة بين الشخص الذي تم تعيينه والرئيس المعزول، ولكن كما يقول اللواء الميهي ان المريب في الامر هو ان الشخص الذي وقع عليه الاختيار ليشغل منصب مدير الادارة الهندسية بحي النزهة كان قد صدر عليه حكم بالسجن لمدة 3 سنوات علي اثر اتهامه في قضية رشوة في حي النزهة حيث كان يعمل وقتها موظفا بالحي وصدر عليه عفو في بداية حكم مرسي!!
وقال الميهي: “أصررت علي موقفي في رفض تعيين زوج شقيقة مرسي في هذا الموقع لسببين اولهما انه رجل مرتش والثاني هو رفض اسلوب لي الذراع، فليس انه علي صلة قرابة بمرسي يعني تعيينه في المناصب العليا”!!
واضاف: “لوحت باستقالتي لمحافظ القاهرة انذاك المهندس عبدالقوي خليفة اعتراضا علي تعيين زوج شقيقة مرسي، وكان الرد الرسمي للمحافظة الذي وصلني بأنها اوامر عليا ويجب تنفيذها، ولكني رفضت التنازل عن موقفة
انظر إلى نصف الكوب .. هل هو فارغ؟
..
لا يمكن اعتبار هذا الوضع محلا للمؤاخدة ، ولا يمكن الحكم من خلال زاوية لجانب من العرف الاجتماعى
..
تقييم الرجل من خلال الاداء الوظيفى وحجم الخبرة والرؤية والقدرة على تأليف الجهود لمحصلة والتقدم فى الانجاز عبر جدول زمنى معلن … الخ
..
ثم أن رجل على قمة جهاز إدارى ( المحافظة ) له أن يستعين بأى خبرة أو مشاركة يراها مفيدة فى سبيل تحقيق أهداف العمل الادارى.
..
مصر تمر بمرحلة تغيير
يجب عدم التعجل فى الحكم على الأداء .. والاستعجال أو افتراض سوء النية أو التسبب فى الارباك .. حتى لا نظل فى نقطة الصفر نختلف ولا نتقدم .
..
ان كان خصومه أو من يخالفه فى الفكر لم يصلوا إلا لهذه الانتقادات .. فهم لم يصلوا إلى شيئ
..
ربما لا أكون متفقا مع هذا التوجه .. لكن أين نصف الكوب الممتلى ؟
..
دعوه يعمل دون ارباك .. ومن ثم تقويم التجربة.
مصر كانت ايام الرجالة والرجالة ماتو وهى دى الحرية
اتقوا الله محافظ شاب ايه بس عمركوا شوفتوا شاب بعد الخمسين ولا عشان شارك الماراثون ولبس فنله حمرا يبقي شاب ولا يمكن عشان متصور وواخد مراته علي حجره يبقي الواد الجن ايه الناس الغريبه دي