هل تعلم عزيزي المسلم أن هناك أماكن نهى الله تعالى الصلاة فيها، فبرغم من الصلاة فريضة على كل مسلم وأنها عماد الدين، وصلة الوصلة بين العبد وربه، ولكن عليك بالطبع أن تصلى ولكن لا تصلى فى هذه الأماكن الذي نهى الله سبحانه وتعالى الصلاة فيها.
حيث أن من المواضع الذي نهى الله عز وجل عن الصلاة فيها، هي:
المقبرة؟، والمساجد المبنية على القبور، والمزبلة، وكل موضع يأوي إليه الشيطان كأماكن الفسق والفجور، والمجزرة، وقارعة الطريق، والأرض المغصوبة، وأعطان الإبل، والحمام، وفوق الكعبة.
وذلك عن حديث لزيد بن جبيرة عن داود بن حصين عن ابن عمر:
«أن النبي -صلى الله عليه وسلم- نهى أن يصلى في سبعة مواضع: في المزبلة، والمجزرة، والمقبرة، وقارعة الطريق، وفي الحمام، وفي أعطان الإبل، وفوق ظهر بيت الله» رواه ابن ماجه وعبد بن حميد والترمذي.
لهذا وجب على كل مسلم ومسلمة، ترك الصلاة في هذه الأماكن و الصلاة في جميع الأماكن الأخرى، لقول الرسول “صلى الله عليه وسلم” : “جعلت لي الأرض مسجدا”.
اقرأ ايضا
شكرا
نسيتم البيت الابيض ، فالوهابيون دائما يصلون فيه .
إثنان هما الذان يفتيان في الدين ،عالم محنك أو جاهل أحمق فانظر أيهما أنت؟
ومن الأماكن الممنوع فيها الصلاة (أرض العذاب)
كلام يرد على صاحبه الا لعنة الله على الكاذبين لان من كذب على رسول الله ضمن مقعده في النار
تلاوة اللفظ خطأفهذا التحذير لم يرد له نص قرآنى ولاحديث قدسى ولم يرد فى الصحيحين وعلماء المسلمين على خلاف فيه ومع ذلك ذكرت ان الله هو الذى حرم هذا …وقدذكرت فى نهاية النص انه حديث نبوى فنقضت كلامك بكلامك ..ليتك تتأنى وتتمهل وتتريث وتتيقن وتتأكد واسألوا اهل الذكر ان كنتم لاتعلمون..لانك تتكلم فى الدين وليس فى الجنزبيل..واذا كان من كذب على النبى صلى الله عليه وسلم سيتبوأ مقعده من النار فما بالك بمن يكذب على الله ..يقول الله تبارك وتعالى ..ومن اظلم ممن افترى على الله كذبا ..اولئك يعرضون على ربهم ويقول الاشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم الا لعنة الله على الظالمين.. (آيه 18سورة هود) اى انهم ظلموا انفسهم بالكذب على الله .. وقدعرفت جزاؤهم
وقد عرفتم جزاءهم
بارك الله فيكم عاى نقل هذا الموضوع القيم
و لكنكم ذكرتم أماكن لم تذكر في حديث زيد بن جبيرة !!!!
ألا و هي المساجد المبنية على القبور ؟؟
في إعتقادي و الله اعلم إنها مسألة إجتهادية, إختلف فيها العلماء و في تفسيرها
نعم …جزاك الله الف خير وصحه
جزانا وأياك كل خير بأذن الله تعالى