نصيحة هامة جدا لكل عاشقات حمام الشمس، حيث أكد أطباء الجلدية إلي أن أشعة الشمس الضارة وهي الأشعة فوق البنفسجية “u.v” لا يتوقف تأثيرها بعد تجنب الشمس فقط.
ويضيف الأطباء إلي أن التعرض الكثيف لأشعة الشمس والتي تعطي للجلد اللون الأحمر أو البرونزي، قد تسبب في بعض الأحيان إلي سرطان الجلد.
والخبر السعيد هنا هو تطوير المواد المستخدمة والتي تدخل في تصنيع الكريمات الواقية ضد الشمس، حتي تسطيع حماية الجلد بالكامل مع جميع أشعات الشمس الضارة، حيث أن هناك أشخاص يصابون بورم الميلانوما والذي يكون بسبب التعرض الشديد لأشعة الشمس فوق البنفسجية.
وتعتبر مادة الميلامين والتي هي العامل الأساسي الذي يحدد لون الجلد والعينين والشعر، وكانت تلك المادة يعتقد عنها إنها تمتص جزء من أشعة الشمس.