علق الإعلامى إبراهيم عيسى على خبر مقتل الطيار الأردنى حرقاً على يد تنظيم داعش، بأن الفكر الإسلامى هو السبب فى ذلك، وهو ليس بالبرئ من توحش داعش، وأضاف عيسى خلال برنامجه 25/30 المذاع على فضائية الأون تى فى مساء الثلاثاء، أن داعش تستند فى جرائمها على مناهج وتفسيرات آيات وأحاديث نبوية موجودة فعلاً.
وأضاف عيسى أن سيدنا أبو بكر الصديق رضى الله عنه، قد حرق “الفجاءة السمى” حياً، وهو ما يعزى إليه استناد داعش إلى ذلك فى جريمتها التى ارتكبتها اليوم، مضيفاً أن كل ما تستند عليه داعش لجرائمها موجود فى الكتب والفكر الإسلامى.
واستطرد أنه لا يمكن لأى جهة أن تدين خليفة المسلمين أبو بكر الصديق، على الرغم من تداول الروايات التى تؤكد قيامه بهذا وندمه عليه بعد ذلك واعتذاره عنه.
يذكر أن العملية الإرهابية الأخيرة التى انتهكها داعش من حرق الطيار الأردنى حياً، قد أثارت الرأى العام محلياًَ وعالمياً، وخلعوا عنه رداء الإسلام الذى يتستر به مؤكدين بعده كل البعد عن الإسلام السلمى الوسطى الحنيف.
https://www.youtube.com/watch?v=8BSbEhSsWew
الطيار فرد واحد قتل انما بطائرته يقتل المئات باسلحة اشدة فتكنا من الحرق و المئات بها اطفال و نساء و شيوخ يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا جاهل
الراجل ده ديانته ايه بالظبط
علمانى ولايعرف شئ غير النفاق لأى أحد ليلوث الدين والإسلام…… صدقنى والله الإسلام فى غنى عن تعريفات سيادتك وشرحك الممل الذى لايوصف إلا بالجهل المتأصل ومحاولة الوصول للنجومية ولو على حساب الله ورسوله الكريم والصحابة رضوان الله عليهم أجمعين
يا جماعة الراجل ده تعبان فى مخه دايما بيتطفل على أى حدث ويعلق ويبرر تبريرات شاذة علشان يلفت ليه الانظار على رأى الشيخ خالد عبدلله” أبو حمالات رجع تانى”
منك لله
الروايه مشكوك فيها استاذ ابراهيم وكان يجب ان تسأل أهل علم قبل أن تقول ذلك ولو افترضنا جدلا صدقها ما معنى ان سيدنا ابو بكر الصديق ندم على فعل هذا؟ اليست هذه اشاره الى خطأ الفعل
رد الداعية اليمني الشيخ الحبيب علي الجفري:
ورواية إحراق سيدنا أبي بكر الصديق للفجاءة رواية باطلة مدار سندها على “علوان بن دَاوُدَ البجلي” وهو رجل مطعون في روايته.
قال الحافظ بن حجر في لسان الميزان: “قال البخاري: علوان بن داود ويقال بن صالح منكر الحديث.. كما علق الحافظ نور الدين الهيثمي في مجمع الزوائد على هذه الرواية بقوله: “رواه الطبراني وفيه علوان بن دَاوُدَ البجلي وهو ضعيف وهذا الأثر مما أُنكر عليه”.
وروى العقيلي في “الضعفاء الكبير” عن يحيى بن عثمان أنه سمع سعيد بن عفير يقول: كان علوان بن داود زاقولي من الزواقيل”
والزواقيل هم اللصوص.
فكيف يتم نقل رواية عن لص ويهرول بها إلى اتهام سيدنا أبي بكر الصديق رضي الله عنه بحرق رجلٍ حيّا قبل أن يسأل أهل الاختصاص عن صحة الرواية؟!
ومثلها اتهام سيدنا خالد بن الوليد بحرق رأس خالد بن نويرة فهي رواية باطلة في سندها “محمد بْنُ حميد الرازي” وهو كذاب قال عنه الإمام ابنُ حِبَّان: “كان ممن ينفرد عن الثقات بالأشياء المقلوبات. قال أبو زرعة ومحمد بن مسلم بن وَارَة: صَحَّ عندنا أَنَّهُ يكذب. وهي روايات يُروّج لها بعض الشيعة في معرض التشنيع على الصحابة الكرام رضي الله عنهم.
وفي هذا درس لمن يهرولون إلى اتهام السابقين دون تحقيق علمي، ودرس لمن يسارعون إلى تصديقهم ونقل كلامهم دون تثبّت أو سؤال لأهل العلم والله المستعان.
استاذ ابراهيم
لو اعلم انك لا تعلم حقيقة الامر لكنت سامحتك ولكنى متاكد انك تعلم الحقيقة وهى ان الاسلام بريئ عن كل هذه المهاترات ولكنك تريد لفت النظر الى كلامك كما فعلت من قبل مع الشيخ الشعراوى رحمه الله اسال الله ان يهدينا جميعا الى ما يحبة ويرضاه واريدك ان تتذكر قول الله ياايها اللذين امنو اتقو الله وقولو قولا سديدا
حسبى الله ونعم الوكيل فيك ربنا ينتقم منك انت كده مسلم طب اتحقق من صحه كلامك منك لله داعش خوارج وليس لهم صله بالاسلام ولا بالرسول والصحابه والروايه دى باطله سندها داود البجلى وهو رجل مطعون فى روايته وابقى اسمع للحبيب الجفرى واتعلم انت والله بكلامك متفرقش عن داعش انت وهم بتشوهو الاسلام