في الوقت الذي يلهث فيه المصريين بحثا عن أي زيادة في سرعة الأنترنت، وتدشين الشباب المصري لثورة الأنترنت، في ظل تجاهل الدولة الكامل لهذه المطالب وليس هذا فحسب بل طالب وزير الاتصالات المصري بترشيد استخدام الأنترنت.
طلب الرئيس الأمريكي أوباما من إدارته العمل على زيادة سرعة الأنترنت في شتى أنحاء أمريكا ولذلك لانخفاض سرعة الأنترنت هناك مقارنة بدولة مثل كوريا الجنوبية والتي وصلت سرعة الأنترنت فيها إلى 1 جيجا بايت في الثانية الواحدة، ولذلك لأن أمريكا بها نصف هذه السرعة .
حيث قدم الرئيس الأمريكي أوباما دعوى للجنة الفيدرالية(FCC) المسئولة عن سرعات الأنترنت في أمريكا كما وعد بتقديم الدعم بنفسة للشركات العاملة في هذا المجال من أجل خدمة أفضل في أمريكا وزيادة سرعة الأنترنت ألي ما يجاوز سرعة 1 جيحا في الثانية، حيث يمكن لمستخدم تنزيل عدد كبير من الأفلام (HD) في ثواني معدودة.
حيث تعرف هذه الدول قيمة سرعات الأنترنت ومدى أهميته في العصر الحديث من أجل رقى الدول وتقدمها.
والسؤال الآن هل يعرف وزير الاتصالات المصري عن هذه السرعات أو سمع عنها أم أن لسان الحال (أعمل نفسك ميت)
ولكم قراء مصر فايف الأعزاء التعليق ……؟