بعد أن قررت محكمة النقض، قبول نظر الطعن المقدم من الرئيس مبارك، على الحكم الصادر ضده وأبنائه من محكمة الجنايات بإدانته ونجليه علاء وجمال فى القضيه المعروفه إعلاميا بقضية القصور الرئاسية ، تتجددت فكرة أزمة خروج مبارك من السجن بعد قيام الثورة ضده، والتي راح ضحيتها الشباب من ورد جناين مصر.
الأمر الذي استقبله المصريين بصدور غاضبة، مرددين عبارات الترحم على ثورة 25 يناير، والترحم على شهداء الثورة، فمن جانبه قال محمود أشرف:” كل ثوره وانت طيب يا شعب مصر يا طيب، وواجب علينا أن نقدم باقات التهنئة والمباركة للمخلوع مبارك ونقدم له الاعتذارات على قيام ثورة 25 يناير”.
وقالت داليا خالد:”إذا كانت القوانين العرجاء تبرئ الحاصل على الرشوة لانقضاء عشر سنوات عليها، والأدلة الدامغة التى فرمها زكريا عزمى التى تثبت فساد مبارك وأركان نظامه، فمن الطبيعي والنتيجة الصحيحة هو براءة مبارك”.
فيما أضاف إبراهيم إسماعيل قائلا:” القانون الإلهى والعدل السماوى لا تنفع معه كل هذه الحيل التي يمارسها القضاء في الأرض، وأنا أثق ئان الله سيرينا بهم عجائب قدرته”.
وعلى النقيض أستقبل أبناء مبارك الحكم بفرحة عارمة، حيث أقانوا مظاهرة أمام المحكمة، واصفين إياه بأنه قائد عظيم، وأن الله يريد أن ينتصر له في الدنيا، متمنين إصادر الحكم النهائي بالبراءة وأن يخرج مبارك من المستشفى ليمارس حياته بكل حرية.
مبارك حكم مصر فترة طويله وقضى على خيرها وابنائها وتمتع بخيرها هو وحاشيتة ونصر الظلم وقتل الحق وانا واحد من ضحايه نظامه مؤهلات عليا انا واهل بيتى وعاطلين وابلغ من العمر 44 عام الله يامبارك المهم يتمتع هو واولاده والهانم والحاشية اصحاب المليارات وموت ياشعب الغنى اوبا فوق فوق الغلابة تحت تحت الانقاض ولو لقوا انقاض والله كنت اسيقظ قبل الفجر ادعى على مبارك وكل من عاونه لانه قضى على كل شىء جميل فى مصر حتى العلم والعلماء بطاله فاضحة وجهل صارخ وفقر مدقع وهذا هم اعمدة الانحراف والفساد فى الارض والله والله والله لان احد يسامح مبارك واعوانه على ما ارتكبه فى حق مصر عظمه واوبها والشعب موت او سلملى عليه اه من مبارك هو السبب لما نحن فيه كانو ا زمان بيقولوا مصر بلد مبارك هل هى ميراث ام هى اقتنصط بالقوه من اهلها هل الوظائف قاصرة على الغائلة والحاشية واصحاب النفوذ والمحسوبية ام هى للجميع بالعدل وحسب ماتؤهله قدرات الانسان قتل الانسانية