في الفترة الأخيرة فتحت وزارة النقل المصرية ملف زيادة أسعار تذاكر ركوب مترو الأنفاق ، للوصول إلى سعر يتلائم مع التكلفة الفعلية لخدمات مترو الأنفاق، حيث أن سعر التذكرة الحالي هو جنية وهو لا يتلائم مع التكلفة الفعلية لخدمات المترو.
ثم ردد البعض أن تذكرة المترو ستصل إلى 25 جنيها، الأمر الذي نفاه المهندس هانى ضاحى، وزير النقل، مؤكدًا إلا أنها لن تصل إلا هذا الحد، الأمر الذي نال سخط وغضب المواطنين الذين ينددون برفع الدعم عن التذكرة.
فبنبرة غاضبة قال أشرف محمود يجب أن لا يزيد سعر تذكرة المترو، رحمة وشفقة على حال جموع الشعب الكادح، واصفًا ، كفي إدارة ذلك المرفق الحيوي بالفاشلة.
كما وجه سمير أحمد رسالة إلى الحكومة المصرية، قائلا:”فكروا خارج الصندوق شوية، وابحثوا عن حلول أخرى غير استغلال الشعب الغلبان، والذي لن يكفي مرتبه تغطيته كل المرافق والخدمات التي سترفع الدولة الدعم عنها”.
ومن جانبها وضعت سمية رأفت حلول بديلة عن رفع التذكرة قائلة:” في وسائل كتير ممكن تعوض المترو عن التكلفة الكلية لخدمات المترو، مثل استغلال حوائط المترو فى الإعلانات، وتأجير أكشاك البيع داخل المترو “.
وردًا على التصريحات التي خرجت بأن تذكرة المترو خارج مصر أكثر بكثير من مصر، قال أدهم حسن:” إذا كانت الحكومة عايزة تقارن تذكرة المترو بدول تانية، ياريت تقارن مستوي دخل الفرد في الدول دي، وتقارن مستوى التعليم والصحة وباقي الخدمات التي تقدم للمواطن”.
وعن الإشاعة التي خرجت على المواطنين بأن سعر التذكرة ستصل إلى 25 جنيها، شرح علي فؤاد الأمر قائلا:”ده مجرد جس نبض للشعب ومعرفة الآراء، فلازم يبدأوا يشعيوا رقم خرافي 25جنيه علشان لما يخلوه 2جنيه يبقى الأمر هين على الشعب”.
المترو زي رغيف العيش بالضبط
كله جاى على قفا المواطن الغلبان وطبعا مش قصدى الموظفين لأن الموظفين بعد الثورة المبجلة بتاعتنا الحبايب عليهم وكل يوم والتانى زيادات وعلاوات وتأمينات الخ الخ الخ
أنا قصدى المواطن العامل اللى شغال بدراعه ودول كتير أوى فى بلدنا ياريت نحس بيهم وكفاية بقى نشيل الدعم خلووووووووو الدعم لصحابوووووووووووو