على صفحات جريدة الوطن الالكترونية يروى لنا المحرر عن حوار أجراه مع حراس معبد الكرنك بمدينة الأقصر، الحارسين “وليد عبدالستار” و “بدوى محمود” اللذين أمضيا ما يقرب من 25 عاماً فى حراسة المعبد يرويان ما يشعران به أثناء نوبة حراستهما.
حيث يشعران بالتماثيل تتحرك ليلاً، ويسمعا أصوات عالية تنادى بإسميهما، مفسران ذلك بأنها لعنة الفراعنة التى أصابت المعبد، حيث يشهدان كل يوم بعد منتصف الليل تلك التماثيل المتحركة ونفس الأصوات التى يسمعونها يومياً.
وقد اتفق الحارسان على أن مهمتهما تنحصر فى حراسة المعبد من الإنس فقط، ولا دخل لهما بما يحدث فيه ليلاً.
يروى شاب آخر مشاهدته لفتح مقبرة فرعونية اكتشفها الأهالى بمدينة الأقصر، وعند محاولة شخص اقتحامها، ضربته لعنة الفراعنة وسقط ميتاً على الفور، ووصف اللعنة بأنها شبح طويل أسود .
التمثال-عمي احماه
الحارس-ايوة
التمثال-ارزع
ليس هناك شئ إسمه لعنة الفراعنة
ومن توفى أثناء فتح مقبرة هذا نتيجة الهواء الموجود داخلها ولم يتغير او يتجدد منذ آلاف السنين
فلابد من ترك المقبرة فترة زمنية مناسبة حتى يتم تغير وتجديد الهواء داخلها قبل الدخول
وأثناء الفتح من الأفضل ارتداء أقنعة غاز لتجنب التعرض للهواء الملوث بالداخل