في مواصلة للتحقيقات الصحيفة الدائرة لكشف ألغاز فيديوهات عنتيل حزب النور المسربة، تم اللقاء مع إحدى جارات المتهم، والتى تدعى “أم ميادة”، مقيمة بمدينة السنطة محافظة الغربية، حيث صرحت جارة المتهم “حجازى”، والذى اشتهر إعلامياً “بالعنتيل السلفى”، منذ أن كان يملك كشك قديم وحتى أن أصبح مالك لشركة دعاية وإعلان كبيرة، مؤكدة أن جميع أهل السنطة يعلمون عنه أنه شيخ ويقود بإسداء النصح والموعظة، كما يؤم الناس فى الصلاة ويقرأ القرآن.
واستطردت أم ميادة فى الفيديو لتصف ما كان يفعله العنتيل، من الصورة التى نقلها لأهل المدينة عن نفسه بأنه إنسان متدين ومحترم، إلا أن الحقيقة أوضحت أنه غير محترم بالمرة.
يذكر أن مقاطع فيديو مسربة قد انتشرت على الإنترنت، بمحض الصدفة عندما قام المتهم بإصلاح جهاز اللاب توب الخاص به لدى شركة صيانة ليكتشف العامل الفيديوها ويسربها إلى أزواج من ظهروا فى الفيديو.
بس ميفرقش كتيير عن حزب النور كلهم دعاره
خطأ مهني فادح من المحررة ومن الموقع مصر فايف لأن هذا العنتيل لم يثبت انتماؤه لحزب النور والحزب أعلن أنه سيقاضي كل من يدعي انتساب هذا الرجل للحزب والمواقع الإخبارية الكبرى تراجعت عن تسمية هذا الرجل بالعنتيل السلفي أو عنتيل حزب النور لأنه أولاً ليس سلفياً ولا ينتمي للسلف ثانياً لا ينتمي لحزب النور , أرجو من الزميلة المحررة أن تُعدل هذا الخطأ الفادح ولا تعتمد على شعارات كاذبة جلباً للزوار