أثارت القضية التى انتشرت على كافة المواقع الإلكترونية بالأمس، جدلاً كبيراً، والتى تمثلت فى الفيديوهات المنتشرة لمن وصف بـ “العنتيل السلفى” لقيامه بإستدراج سيدات إلى محل عمله وممارسة الرزيلة معهم وتصويرهم عاريات، وإنكشاف أمره بفعل الفنى الذى كان يصلح جهاز اللاب توب الخاص به.
وفى حوار مع “جار العنتيل”، قال أنه صاحب شركة دعايا وأعتاد إستدراج السيدات إلى محل عمله، ويصورهم عاريات، على الرغم من أنه كان يقوم بإمامة الناس فى الصلاة، وكان ذو ثقة من أهل البلدة ويأتمنوه ويثقون فيه بطريقة عمياء.
جاء ذلك فى إطار مداخلة تليفونية “لجار العنتيل” على قناة دريم 2 فى برنامج العاشرة مساءاً مع “وائل الإبراشى”، والذى أكد أنه يتبع لحزب النور على الرغم من نفي الحزب ذلك، حيث أنه كان يقوم بعمل الدعايا الإنتخابية للحزب، وكان المتحدث الرسمى بإسم الحزب فى البلده، مؤكداً أن جميع أهل البلدة على علم تام بإنتمائه للحزب.
واستطرد الجار ليصف ما كان يفعله العنتيل، من خطبته للناس فى خطب الجمعة وإمامته للصلاة، كما كان يقوم بتغسيل الموتى، كما أنه كان ذو تأثير كبير على المصلين لدرجة أنهم كانوا يبكون من شدة تأثير خطبه فيهم، إلا أنه فى ذات الوقت كان يستغل السيدات المحتاجات مادياً ويصطحبهم لمقر شركته ويمارس معهن الرزيلة ويصورهن عاريات، فى مقابل أن يحصلوا على ما يريدون من الأموال، بما يعنى إنحطاط آخلاقه.
وأضاف الجار فى مكالمته أن العنتيل كان يدعم محمد مرسى فى إنتخابات 2012، كما كان دائم التحدث فى خطبه عن الزنا وعقوبته، فى الوقت الذى كان هو يمارس فيه الكبيرة، وأضاف الجار أن الفيديوهات التى انتشرت بين أهل القرية تسبب فى ثلاثة حالات طلاق.
كان يحذر من الزنا ، ويقوم هو به
( يا أيها الذين آمنوا لم تقولوا ما لا تفعلون ، كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون )
هذا من شرار الناس وأسوأهم ، يتدثر بالدين لينال مبتغاه ، حسبي الله عليه ، ربنا ينتقم منه في نفسه
كل من له دقن “لحيه” أصبح سلفي وأصبح رمز يشير للدين.
حتى كهنة اليهود والنصارى ذوو لحى كالجبال. وهم كفره فجره.
هذا لا يمثل الا نفسه سوا بلحيه ام بدون لحيه وفي الأخير بشر يميل إلى الشهوات.
لذا لا تكبرون السالفه بأمور تافهه وليس لها أي داعي.
بالعربي الفصيح ” كلام فاضي ” .
حرام عليكم جعلتم الدين تجارة لأغراضكم الدنيئة عامل فيها شيخ وقال الله وقال الرسول ………. الله ورسوله برىء من أمثالك صدقناكم وخدعتونا ينتقم منكم ربنا………… شوهتوا منظرنا عيب على لحيتك يا آخى
احترموا عقول الناس هو جاره كان عارف المعلومات ده منين ومبلغش ليه ولو كان عارف ازاي يسيبوه ينتهك اعراض اهل بلدته وخاصة انهم الغلابة علي حد قوله يبقي هذا الجار مشارك فى الجريمة الساكت علي الحق شيطان اخرس
ينتمى لحزب النور الذى كان يدعم أبو الفتوح و فى الاعادة سكتوا سكوتاً رهيباً ومع ذلك كان يدعم محمد مرسى ؟؟؟؟؟
واضح ان المكالمة للابراشى كانت من الاستوديو المجاور