فى بيان لمسئول بوزارة التربية والتعليم المصرية، أكد على وجود ثلاث حالات خاصة فى مسابقة وزارة التربية والتعليم لتعيين 30 ألف معلم وهى :
– المجندون فى الخدمة العسكرية.
– المقيمين خارج جمهورية مصر العربية.
– المرضى الذين قدموا فى المسابقة ولن يستطيعوا حضور الامتحان
حيث يبحث المسئولين فى الوزارة امكانية تأجيل امتحانهم لوقت لاحق.
جدير بالذكر أن المتقدمين لوزارة التربية والتعليم والذين استوفوا الشروط ويبلغ عددهم 600 ألف متقدم، بدأوا فى خوض امتحانات المسابقة التى بدأت منذ يوم الأحد الماضى على عدة مراحل بدأت المرحلة الأولى منها بمحافظات القاهرة والجيزة وأسوان، بينما تنتظر باقى المحافظات دورها فى أداء المتقدمين للامتحانات بها.
رقمى القومى غير مدرج بالمرحلة الاولى رغم انى من محافظة الجيزة وتخصصى مطلوب و مستوفى الشروط
ومقبول فى المسابقة اية موقفى من دخول الامتحان ؟ ارجوكم الافادة
أنا قدمت فى المسابقة وتم قبولى من ضمن ال600 ألف حيث مستوفى الشروط ولكن أنا حاليا بالسعودية ولا أستطيع الحضور الامتحانات الحالية لأنى بالخارج وأرجوا من سيادة وزير التربية والتعليم تأجيل أمتحانى حتى أتمكن من حضور الامتحان ولك جزيل الشكر و هل ممكن نمتحن بالخارج ويكون حسب تنسيق الوزارة
اولا:انا اعمل بدولة الامارات العربية المتحده
وتقدمت للمسابقه من خلال الموقع الالكترونى ولم اكذب وادعى انى حاصل على تربوى ولكنى فى ذات الوقت حاصل على بكالوريوس تجاره محاسبه دفعة 1995 بتقدير جيد جدا عن البكالوريوس وتقدير تراكمى جيد عن الاربع سنوات كما انى حاصل على تمهيدى ماجستير محاسبه وقد مارست العلم بمهنة مدرس لمدة عامين فى عامى 2000-2002و2002-2003 بمدرسة غرب شبر التجاريه بنين ومعى افادت بهذين العامين الايشفع لى هذان العامين العملى بدل من شهادة تربوى نظرى سوف يقوم ناس كثيره بتزويرها للحصول على الوظيفه هل الصدق اصبح نادر فى هذه الايام نرجوا من الوزاره الافاده ومساعدتنا
اولا فى حل مشكلة التربوى الذى هو عباره عن ورقه ممكن ان تزور
ثانيا فى عدم معرفة موقفنا ونحن فى الخارج هل سوف يتم الامتحان فى كل دوله كما حدث فى انتخابات الرئاسه والبرلمان
ثالثا ككيف للواحد ان يتاكد فعلا من ان بياناته قبلت وانه مدرج فى قائمة من سوف يتم امتحانهم بدل حالة التخبط والعشوائيه عرفت انى مستوفى ولكن لا اعرف هل اسمى فعلا مدرج ام لا نرجوا احترام ادمايتنا واننا مواطنون لنا حقوق كما علينا التزمات والحمد لله نقوم بالتزاماتنا على اكمل وجه نرجوا ان نحصل على حقوقنا ايضا نريد ان نشعر بالتغير فى السياسات من الماضى الى الحاضر