دائماً جامعة القاهرة هي مصدر اهتمام للرؤساء حيث يعتبر الرئيس عبد الناصر هو أكثر الرؤساء الذين زاروا جامعة القاهرة، ثم يليه الرئيس السادات، ومنذ أكثر من عامين كانت جامعة القاهرة هي محط انظار ملايين المصريين وذلك بسبب اختيار الرئيس السابق محمد مرسي لها لأداء اليمين الدستورية للمرة الثالثة كأول رئيس منتخب بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير.
وبالأمس كانت جامعة القاهرة محط أنظار ملايين المصريين لمتابعة خطاب الرئيس السيسي بجامعة القاهرة والذي ألقاه بمناسبة تكريم أوائل الجامعات المصرية كأول رئيس يقوم بذلك وبين الخطاب الذي ألقاه مرسي والخطاب الذي ألقاه الرئيس السيسي 5 فروق هي :-
1- توقيت الزيارة :-
– مرسي كانت في يوم السبت الموافق 30 يونيو 2012 وبعد ساعات من أدائه اليمين الدستورية أمام المحكمة الدستورية العليا، حيث ألقى مرسي خطاب جماهيري له داخل قاعات الاحتفالات بالجامعة وأدي اليمين الدستوري بها للمرة الثالثة في سابقة لم تحدث من قبل.
– أما الرئيس السيسي فقد ألقي أول خطاب له بجامعة القاهرة يوم أمس الأحد الموافق 28 سبتمبر 2014 وبعد مرور أكثر من 100 يوم على توليه الحكم.
2- مناسبة الزيارة:-
– مرسي للاحتفال بتنصيبه رئيساً للبلاد ولأداء اليمين الدستورية للمرة الثالثة.
– السيسي لتكريم أوائل الجامعات المصرية وهي سابقة لم تحدث من قبل وفقاً لما ذكره رئيس جامعة القاهرة الدكتور جابر نصار.
3- وسيلة الوصول:-
– مرسي وصل إلى جامعة القاهرة في موكب حاشد مكون من أكثر من 20 سيارة ما بين شرطة وجيش ومدرعات، وتم إطلاق طلقات المدافع داخل الجامعة وعزف الموسيقى العسكرية.
– السيسي وصل إلى الجامعة بطائرة الرئاسة والتي هبطت بملاعب الجامعة مع انتشار كثيف لقوات الحرس الجمهوري على مداخل ومخارج الجامعة والمباني الداخلية لها وانتشار الدوريات الأمنية المتحركة خارج أسوار الجامعة.
4- مدة الخطاب:-
– مرسي ألقى خطاباً مدته 50 دقيقة.
– السيسي ألقى خطاباً مدته 25 دقيقة.
5- إذاعة الخطاب :-
– مرسي تم إذاعة الخطاب على الهواء مباشرة.
– السيسي تم إذاعة الخطاب مسجلاً.
6- الفرق بين مضمون الخطابين:-
– مرسي بدأ الخطاب بتقديم اعتذار لطلاب كليتي الحقوق والآداب بالجامعة بسبب تأجيل موعد امتحاناتهم بسبب الخطاب ، ووعد في الخطاب بالعمل بكل همه ونشاط وذلك لتفعيل منظومة العمل العربي المشترك وتطوير السوق العربية المشتركة ومعاهدة الدفاع العربي المشترك، وأنه سيعمل بكل جهد لتشجيع الاستثمار والسياحة وأن دماء الشهداء وأنات الجرحى والمصابين حق في رقبته حتى يأخذ القصاص لهم.
– الرئيس عبد الفتاح السيسي فقد بدأ خطابة بتهنئة الطلاب المتفوقين وتهنئة الشعب المصري بحلول عيد الأضحى المبارك، وتكلم عن أهمية العلم ودوره في تقدم الأمم، وأنه أصدر تعليماته لكافة الوزارات والهيئات والمؤسسات المعنية لمضاعفة أعداد الطلبة الدارسين المبعوثين للخارج للاستفادة من أخر ما وصل إليه العلم الحديث من هذه الدول ونقله إلى مصر، وأصدر قراراً بتخصيص نسبة 50 % من المجالس المتخصصة التابعة لرئاسة الجمهورية للشباب.
الحمد لله رب العالمين على وجود الجيش المصرى العظيم وقادته وعلى راءسهم هذا القائد الوطنى العظيم عبد الفتاح السيسى الذى هو بالفعل قائدا ورئيسا وزعيما وبالتاءكيد ليس هناك اى مقارنة بين هذا البطل وذلك الاءهطل
الفرق كبير بين المنتخب والفريق
لايستوى الذين يعلمون مع الذين لايعلمون الرئيس مرسى اكثر علما من السيسى
بنحبك ياسيسى يارافع رسنا ربنا يحميك عشان خاطر البلد دى واهلها الغلابة
انا جارى كان من المحاربين القدماء مصابى الحرب كنت بقوله بابا سعيد كان كابتن طيار راح يعمل عمرة ولبس فى صدرة صورة عليها السيسى ووقف امام الكعبه ودعاله ووكله وشهد ربنا عليه وبعدها رجع ومات ولاخر ايامه كان بيدعيله فعلا هو يستاهل اننا ندعيله ونقف جانبه ربنا يحميه ويحمى كل راجل جيش وشرطه ويحفظ مصر والمصريين من كل فتنه اللهم امين
رحمه الله عليك يابابا سعيد
انا عمرى ماحبيت اسمع ولامرة لخطاب مرسى وربنا يسامحنى على كرهى ليه من اول يوم رشح نفسه ولما غصبت على نفسى علشان اسمعله يمكن يخيب ظنى لاقيتنى كنت غلطانه والله ماكنت بفهمله حاجه يعنى كنت صح عن عدم حبى ليه وحسبنا الله ونعم الوكيل فى كل حد وكله جاب الخراب والدم ع البلد وفرق بين الناس لعنه الله عليه وعلى كل اللى معاه وربنا عنده حسن الثواب ويسامحنى على كلامى ده رايى
غلطانة ياسماح انك سمعتى خطاب للراجل الاءهطل ده اللى قال سلامة الخاطف والمخطوفين ده كان هايخلى مصر كله تتخطف
من العيب ان تجري مقارنة بين الاسد السيسي والفار الجاسوس
الفرق بين الذين يعلمون والذين لا يعلمون وكمان السيسي ده رجل مصري اصيل يحب وطنه اما مرسي ده راجل عميل بيحب الريال