قال الناشط الحقوقي المعروف ومدير مركز ” ضحايا ” لحقوق الإنسان هيثم أبو خليل، أن هناك معلومات مؤكدة تلقاها عن كيفية وصول الرئيس السيسي إلى مقر إقامته بفندق ” نيويورك بلس “، حيث قال أبو خليل أن السيسي دخل إلى الفندق مستقلا” سيارة إسعاف ”
وأضاف أبو خليل من خلال صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” أن ما حدث يمثل فضيحة كبرى بكل المقاييس لمصر فكيف لرئيس اكبر دولة في الشرق الأوسط أن يتخفى لدرجة أن يستقل سيارة إسعاف خوفا من محاولات إغتياله ؟ .
يذكر أن الرئيس عبد الفتاح السيسي قد توجه صباح الأحد إلى الولايات المتحدة الأمريكية من اجل حضور القمة الدورية للجمعية العامة للأمم المتحدة والتي من المقرر أن تبدأ فعاليتها غدا بحضور عدد كبير من زعماء الدول من جميع قارات العالم .
وقد أبرزت وسائل الإعلام المصرية وسائل التامين غير المسبوقة للموكب الرئاسي للمشير السيسي من بداية رحلته من مطار القاهرة ومرافقة طائرات من سلاح الجو للطائرة الرئاسية وصولا إلى الإجراءات الأمنية المشددة حول مقر إقامته في نيويورك .
ناشط …… حقوقى…….. هى الان مهنة جديدة فى مصر وهى مهنة من لامهنة لة من العواطلية والفاشلين الذين يبحثون عن اى دور فى المجتمع ولم يجدو مكان خالى الا مجال حقوق الانسا ن وهم ابعد ما يكونوا عن الانسان المصرى وحياتة اليومية فلم يجد سيادتة الا لفظ الفضيحة ويزعم دخول الرئيس فى سيارة اسعاف . وان كان هذا قد حدث للحفاظ على حياة السيسى وان يخلو موكبة من تواجدة فية للتموية الامنى فماالغرابة فى ذلك ؟ السيسى رجل مؤمن لايخاف الموت ولكنة يحافظ على حياتة من اجل بلادة التى تحتاج وجودة الان ويمكن ان يوافق على ذلك باعتبارة رجل مخابرات ويعلم ما يحاك ضدة من جماعة الخرفان المجرمين واتباعها من بيت المقدس الى داعش مرورا بكل الحاقدين والماجورين من تركيا وقطر وامريكا نفسها . ومع كل ما قلتة فاننى اسالك من مصدر معلوماتك القيمة؟ هل المباحث الفيدرالية الامريكية؟ام المخابرات المصرية؟ ام جماعة الخرفان المجرمين وزيولها القذرة فى تركيا وقطر؟.
اما اعتاب الكبير فهو للصحيفة التى تعتمد فى جزء من اخبارها على ما يكتبة البعض سواء صالح او طالح فى شبكات التواصل الاجتماعى وكان الاحرى ان تجرى حوار مباشر للمناقشة وفهم وجهة النظر فى اى موضوع بدلا من القيام بدور العصفورة
الهيئه العامه للخرفان ماء وانت كنت السائق ياخروف
جبان يا فكيك
طيب كان لابس نقاب كمان وألا لأ؟!.كما بديع وإخوانه في رابعة.