قال الإعلامي أحمد منصور المذيع بقناة الجزيرة القطرية أن الشهداء الذين سقطوا في كمين الفرافرة بالوادي الجديد هم في الحقيقة قتلوا في ليبيا أثناء قتالهم مع قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر والذي يدعمه السيسي في ليبيا بالسلاح.
وأشار منصور خلال صفحته الشخصية على موقع التواصل الإجتماعي أن السيسي أرسل آلاف من الجنود المصريين للقتال في ليبيا إلى جانب قوات حفتر، متهماً إياه بتحويل الجيش المصري إلى ميليشيات ومرتزقة.
واصفاً الرواية الرسمية للدولة بالسينمائية، لأن صور وجثث الجنود لا يوجد بها نقطة دم واحدة مما يدل على مقتلها في وقت سابق وإفتعال الحادث للتستر على الجريمة.
مبدياً خوفه من أن يقوم السيسي بإرسال قواتٍ من الجيش المصري للقتال إلى جانب العدو الصهيوني في حروبه ضد فلسطين.
فيما إستقبل نشطاء تصريحات منصور على محمل من السخرية متسائلين إن كانت صحيحة فكيف نجد أن هناك ناجون ومصابون بالحادث بل ووجود 3 ضحايا من المنفذين أيضاً.
بينما تبنى آخرون فكرة مؤيد لطرح منصور يزعم أن المصابون والتفجير هو مجرد خدعة تمت وبعد ذلك تم الإتيان بالجثث ووضعها في موقعه.
تعليق وراي منطقي جدا
فالسيسي لا يستبعد عنه شيء
من خال رئيسه وطعن في ظهره لا يمكن ان يؤمن جانبه
الله المستعان