نقل رسائل واتساب على كارت ميموري إجراء يحتاج إليه العديد من الأشخاص الذين يعانو من صِغر مساحة الهاتف المحمول الخاص بهم. وبالتالي يلجأوا إلى طريقة أخرى. لحفظ أرشيف السائل الخاص بهم على جهاز كارت تخزين يستوعب كمية الرسائل الخاصة بتطبيق الواتس آب. ومن خلال تلك المقالة سوف نستعرض أبرز الطرق لإجراء تلك العملية.
نقل رسائل واتساب على كارت ميموري
وتطلب نقل الرسائل إلى كارت ميموري ذو مساحة كبيرة، لكي يُسمح بحفظ أكبر كمية من أرشيف الرسائل عليه، لذلك يجب وضع هذا الكارت بصورة مستمرة في الهاتف املحمول لتجنب مسح الرسائل المسجلة على تطبيق الواتس آب.
نقل الواتس اب للذاكرة الخارجية بدون روت
ومن خلال بعض اللطرق البسيطة يمكن لأي شخص نقل الرسائل النصية الخاصة به من على تكبيق الواتس آب إلى كارت الذاكرة الخاص به. من خلال اتباع خطوات من على جهاز الهاتف المحمول خاصته، وإليكم أبرز تلك الطرق:
اقرأ أيضًا:طريقة إضافة ميزة تحويل الصور إلى ملصقات في دردشة واتساب في 4 خطوات
- حيث يمكن لأي شخص عادي استخدام تطبيق مدير الملفات من أجل نقل الرسائل الخاصة بالواتساب على بطاقة SD.
- أما الطريقة الثانية فهي عبارة عن نقل واتس اب ميديا إلى باقة SD مع الكمبيوتر المتوفر معك. وهذه تعتبر من أسهل الطرق التي يمكنك من خلالها الاحتفاظ برئسائل الواتس آب الخاصة بك.
طريقة نقل التطبيقات إلى الذاكرة الخارجية بدون برامج
وفي هذا الصدد يمكن التنويه إلى أنه يمكن أيضًا نقل التطبيقات من على الذذاكرة الداخلية للهاتف المحمول، وربطها بالذاكرة الخارجية SD. الأمر الذي يساعد على التخلص من بطئ و”تهنيج” جهاز الهاتف المحمول، الذي يتعرض للكثير من المشكلات التقنية في حالة ملئ المساحة الداخلية.
طريقة تحميل الصور والفيديو من الواتس اب على SD
وعلى صعيد آخر، يمكن نقل الصور والفيديوهات الخاصة بك ليتم حفظها بصورة مباشرة على بطاقة الـ SD المرفقة بجهاز الهاتف المحمول. كما يمكن نقلها من خلال نفس الطريقة المستخدمة في نقل الرسائل، بالدخول على الملفات ونقلها مباشرة إلى بطاقة التخزين.
نقل التطبيقات الى الذاكرة الخارجية Oppo
وإذا كنت بحاجة إلى نقل التطبيقات من خلال الهاتف المحمول أوبو فيمكنك الدخول على الملفات، ونقل التطبيقات إلى الذاكرة SD الخاصة بك. وذلك بهدف التخفيف على مساحة محمولك الفعلية.
حلو جدًا أنا بحتاج أقوم بنقل الواتس اب من تليفون لتليفون لذلك بقوم نقلاها في ميموري في الأول جدًا. رائع مقال جميل جدًا.