لانها فلسطين القلب والعقل والوجدان، الارض التي ذرف الشهداء دمائهم لأجلها ، لأنها الوطن والمنفى ، لانها القلب الذي يعشقها كل كائن، لأنها بلدي فلسطين ، فكلماتي تخذلني لوصف جمالها وروعتها رغم كل ما تعانيه من قسوة الزمان .
فهي اليوم والغد وانت الآن ستراها كما لم تكن تراها من قبل ، أحضرت اليكم مجموعة من الصور تعرض لكم جمال بلادي بما تحمله من معاني الجمال وعراقة التاريخ الذي لا ينسى.
فلسطين ستبقى دائماً الفجر الباسم رغم كل الآلام ، وأتمنى يا اصدقائي أن تستمتعوا معي بجمال هذه المناظر الخلابة.
والنصر القادم ان شاء الله.
قمة الجمال
وابدا بزيتونة فلسطينية في بلد الرامة الجليلة
أقدم زيتونه في فلسطين والعالم
نبتة حمراء مليئة بالحب وخلفها الجبل الأخضر
” البرقوق ” في الصفورية
v
v
v
v
v
ولا ننسى طبعاً قبة الصخرة