- باتشيكو لا يصلح لتدريب مركز شباب
- مازالت متمسك برأيي “موسيماني على أده”
- أوباما لم يخطئ و تصريحه عن الأهلي ميزعلش.
- أرفض تدريب الأهلي والزمالك لهذا السبب.
- الأهلي أفضل نادي يساعد المدرب في النجاح.
- لو دربت أحد هذه الفرق هنافس على اللقب .
- محدش هيقدر ينافس الأهلي هذا العام.
- الزمالك مش هياخد افريقيا هذا العام.
- مرتضي منصور هو فقط القادر على قيادة الزمالك.
- صالح جمعة أفضل من السعيد والأهلي موته.
- تصريحاتي دائما عن قناعة واللي فاكرين أن هدفها ركب التريند جهلة.
- تدريب المنتخبات بالفهلوة والعلاقات.
- متمسك بأكمال مشواري مع طنطا.
- جماهير طنطا الحقيقة تحبي وتقدرني.
- قطاع الناشئين في طنطا يتعمدون عدم تصعيد بعض المواهب التي احتاج إليها ويريدون فشلي.
- هذا هو أفضل اعلامي رياضي محايد في مصر.
- ربيع ياسين “شال شيلة مش شيلته”
- هذا رأيي في والتر بواليا.
- اتمنى انضمام هذا اللاعب من الأهلي للزمالك.
- نعم حزنت لهزيمة الزمالك ولكنى فرحت لقفشة المظلوم.
هو المسجل خطر في السجلات الكروية ..قاطع طرقات منتصف الميادين ومنع المارة من المرور تحت القوة الجبرية، اخترق كل الحدود وأوصل لزملائه الأسلحة التي دمروا بيها شباك الضحية،، نشاطه الإجرامي “هجام” وهو منفذا للعديد من العمليات الإرهابية على بيوت حراس المرمى المصرية.
رضا عبد العال أحد أمهر لاعبي الكرة المصرية وملوك وسط الملعب السابقين الذين لن ينساهم أبدا التاريخ، ومن اللاعبين القلائل جدا الذين ارتدوا تيشرت الأهلي والزمالك وحقق النجاح بالأحمر والأبيض، تسابقت على استضافته بعد اعتزاله جميع القنوات الفضائية لما يطلقه من تصريحات نارية لا ترضخ لحسابات ومخاوف من انتقادات الشوارع الرياضية.. يراها البعض صراحة غائبة على الساحة المصرية … والبعض الأخر يراها تصريحات هدفها ركوب الترندات الصاروخية.
ولذلك فقد التقى “مصر فايف” مع رضا عبد العال وأجرى معه حوارا مطولا نقل له خلاله جميع الأسئلة والقضايا الشائكة في الشارع الرياضي المصري وكان حوارنا مع كالتالي: