كشفت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة عن الطرق من أجل سداد فواتير الكهرباء وشحن العدادات مسبقة الدفع، وذلك من أجل التيسير على المواطنين خلال هذه الفترة ومراعاة خطة الدولة المصرية في اتخاذ عدد من الإجراءات الاحترازية والوقائية من أجل الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
وأضافت الوزارة أن ذلك يأتي حرصاً منها على تحقيق مجهودات الدولة من أجل تفعيل خدمات التحصيل الإلكتروني لفواتير الكهرباء من خلال ” كود السداد الإلكتروني” والموجود على إيصال فواتير الكهرباء.
طرق سداد فواتير الكهرباء
وأعلنت الوزارة عن طرق سداد فواتير الكهرباء خلال هذه المرحلة وسوف نوضحها لحضراتكم من خلال التقرير التالي ومن أهمها:-
أولاً: الموقع الإلكتروني الخاص بالشركة القابضة مصر من خلال (www.eehc.gov.eg) حيث من الممكن الاستعلام أو دفع الفواتير.
ثانياً: يتم دفع الفواتير أيضاً من خلال منافذ فوري على مستوى الجمهورية.
ثالثاً:- نقاط التحصل الموجودة في منافذ شركت التحصيل المنتشرة في جميع أنحاء جمهورية مصر العربية ومنها ” مكاتب البريد – مصاري – Bee – أمان – وقتي – تمام – سداد – ممكن – ضامن – البنك الزراعي”
رابعاً: المحافظ البنكية التي تتيحها العديد من البنوك المصرية منها بنك مصر والبنك الأهلي وبنك اسكندرية وبنك بلوم وسي أي بي وعودة والسويس، وذلك بعد تحميل التطبيق عبر الهاتف المحمول الخاص بالبنك.
خامساً: تطبيق ماي فوري عبر الهاتف المحمول.
سادساً: يتم دفع الفواتير أيضاً من خلال محافظ شركات المحمول المختلفة ويتم تحميل البرنامج عبر الانترنت من خلال (App Store -Play Store).
سابعاً: من خلال العديد من ماكينات الصرافة الآلي الموجودة بجميع انحاء جمهورية مصر العربية.
شحن عدادت الكهرباء مسبوقة الدفع
- يتم شحن العدادات من مراكز الشحن التابعة لشركات التوزيع والتي يبلغ عددها أكثر من ألف مركز.
- منفذ شركات التحصيل الإلكتروني البالغ عددها 60 ألف نقطة شحن والمنتشرة على مستوى الجمهورية وهى ” مكاتب البريد – ممكن – ضامن – سداد – البنك الزراعي – مصاري – Bee – أمان – وقتي – تمام “.
- منافذ فوري على مستوى الجمهورية.
وتحاول الحكومة المصرية خلال هذه الفترة رفع العبء عن العديد من المواطنين، وذلك بالتزامن مع انتشار فيروس كورونا وإجراءات الدولة الاحترازية لمواجهة كورونا، حيث أتاحت للجميع تسديد الفواتير وشحن عدادات الكهرباء بالعديد من الطرق السابقة حفاظاً على أرواح المواطنين وصحتهم في ظل انتشار الفيروس الخطير.