منذ شهور قليلة تم الإعلان عن مرض الإعلامية ريهام سعيد، وطبيعة هذا المرض أنه عبارة عن فيروس خطير يعيش بالوجه في منطقة تسمى مثلث الموت، حيث أن هذا الفيروس من الممكن أن ينتقل في لحظة للمخ ويؤدي إلى الوفاه بشكل فوري.
وكان الأطباء يؤكدون أن حالة الإعلامية ريهام سعيد خطرة، إلا أنها تجاوزت هذا الخطر، مؤكدة أن الأطباء أكدوا لها أنها حدث معها معجزة، وتم السيطرة على المرض، ولكن قام البعض باتهام إعلامية صبايا الخير بأنها ليست مريضة وأنها تتاجر بمرضها وتمارضها.
مما جعلها تخرج اليوم في فيديو لأول مرة تتحدث عن مرضها، لترد على متهميها بالتمارض والمتاجرة بذلك، وأكدت ريهام سعيد أنها مريضة منذ 3 أشهر، ولا تريد من أحد أن يتعاطف، وأشارت إلى أنها تم قطع “مناخيرها بشكل كامل”، بالإضافة إلى أذنها، مضيفة أنها كانت تموت بالفعل ومريضة مثل أي أحد، وشاهد في الفيديو التالي تصريحات ريهام سعيد الكاملة.
https://www.instagram.com/tv/B0axLKDhxuZ/?utm_source=ig_embed
ثَمّة خلايا فى الجسم تتفاعل وتنشط وتقذف بحمم من
المخاطر نحو الوجه، نحو القلب، نحو الكبد، نحو البنكرياس،
نحو الجهاز العصبي ووارد الإصابة بالشلل، تماما مثل صديقى
العزيز الوفي الذى أصيب جانبه الأيس من الكتف إلى إخمص
قدميه حزنا على سرقة (دُرج) متخم بالمصوغات الذهبية
التى كان يروق له جمعها من عرق جبينه.
التخبط والغوص والإسراف وإقحام أنفسنا فى أمور
تضر بصحتنا وتؤدى إلى هلاكنا لمجرد أن هيئتنا الخارجية
الوجيهة تساعدنا على ذلك، هو أمر مرفوض تماما.
كثيرون منا يستخدمون هيئتهم الخارجية الوجيهة فى
الاستقواء على الغير، أو الخوض فى المحظورات، أو العربدة،
ولا يحمدون الخالق العظيم على هيئتهم الحسنة، بل قليل
لو ذكروا خالقهم إلا وقت المحن. موجودون فى كل المجتمعات، لكن يبدو أننا يجب أن نتعلم بالوجع وليس
بالمنطق والنصيحة.
اللَّهم برحمتك يا أرحم الراحمين، اشفها وأعدها يا رب
يا كريم السموات والأرض، إلى سيرتها الأولى وقت أن كانت
بصحة جيدة. أُدعوا لها أرجوكم مخلصين أن يشفيها اللَّه تعالى
عظيم السموات والأرض وهو قادر على ذلك فهو الذى خلقها
وعنده مفاتيح وأسرار كل جزء فى جسدها هو قادر على
شفاءهِ. أُدعوا لها أرجوكم مخلصين.