طالب السيدر الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم أمام البرلمان بزيادة ميزانية الوزارة في موازنة العام المالي الجديد، وذلك للتمكن من إكمال عملية تطوير التعليم التي بدأها واستكمال المسيرة.
وأكد الوزير أن المشاكل التي شهدتها امتحانات الثانوية العامة في الترم الأول كانت نتيجة طبيعية لعدم توفر نقود لدفع متطلبات الإنترنت، وتم قطع الخدمة عنا، مؤكداً أن الوزارة مديونة وأن الديَّانة يقفون على رؤوسنا.
وأضاف الوزير أن الكل لامنا بعد وقوع السيستم، ولا أحد يسأل عن السبب الحقيقي الذي أدى إلى ذلك، وأشار إلى أن مشروع التطوير لمنظومة التعليم انطلق، لكن نمضي على إيصالات وشيكان ونحن ليس معنا أموال.