قدم المهندس ممدوح حمزة محاور لبدء تطوير سكك حديد مصر، وذلك بالتزامن مع حادث القطار رقم 678، ركاب إيتاي البارود – القاهرة، طريق المناشي، الذي وقع نتيجة سقوط عجلة البوجي من العربة الثالثة أمام محطة أبو الخاوي بمركز كوم حمادة بمحافظة البحيرة، وهذا ما أدى إلى سقوط 12 قتيل، و39 مصاب.
فكتب حمزة عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” قائلًا :محاور لبدء تطوير سكك حديد مصر ١- نقل الحاويات والبضاعة لجذب أرباح، ٢- تكون شركة سيماف لصناعة القطارات والعربات أساس التطوير، ٣- المزلقانات ٤ الإشارات signaling والتحكم المركزي، ٥- الخطوط الفرعية بعربات خفيفة وعددها قليل للرحلة وتقليل زمن التقاطر ، ٦- اجتماعات مع العاملين وبالذات السائقين”.
وتابع حمزة في تغريدة لاحقة “السكك الحديدية: أول بداية تكون في الخطوط الفرعية لأنه اتنقل الشعب في الدلتا والوادي مع التركيز على نقل الانتاج الزراعي من مناطق الانتاج إلى الأسواق وهذا يستدعي إذدواج الخطوط الفردية لأنها السبب الأساسي للتصادم واستكمال خط المنصورة المطرية للوصول إلى بورسعيد لربط الموانئ”.
وأضاف حمزة “السكك الحديدية: إنشاء خط جديد عرضي بين الأقصر والغردقة لربط الوادي بالبحر الأحمر للركاب والبضائع و تخطيط هذا الخط أنهيته بكباريه وإنفاقه ومخرات سيوله بزمن رحلة ساعتين ثم مده شرقا إلى الوادي الجديد السكة والمحطات تمتلكها شركة اكتتاب عام للمصريين والدولة وتؤجر للقطاع الخاص التقاطر”.